• زِر


    قطعة صغيرة من معدن أو نحوه مستديرة الشّكل غالبًا، تُوضع على الثياب وتُدخَل في عروة لتمسك طرفي الثّوب أو تكون للزّخرفة والزّينة.

  • بُطْمَة


    تُجمع على بطم مسموعة في ليبيا؛ وأصلها من الإنجليزية (button) بنفس المعنى.

  • بُنْد


    مسموعة في الأردن وفلسطين.

  • قْبال


    مسموعة في شمال السعودية.

  • قْران


    مسموعة في بوادي شمال السعودية.

  • قَفْلَة


    أو قْفالة، وتجمع على قْفالي، مسموعة في الجزائر والمغرب، من قفل بمعنى أغلق.


    انظر: "لسان العرب" لابن منظور: قفل.

  • حنفية


    هي صنبور الماء، مأخوذة من الحنف بمعنى الميل ، والكلمة مسموعة في الكويت والسعودية وسوريا واليمن وعمان والأردن وفلسطين ومصر والسودان. وهنا مسألة لطيفة : هل هناك علاقة بين الحنفية والحنفية؟! ذكر عن أحمد أمين في كتابه (حياتي) أنه لما ظهرت الحنفية بمعنى صنبور الماء اختلف الفقهاء في حكم استعمالها في الوضوء مكان الأحواض ونحوها فمنعها أكثر الفقهاء وأجازها فقهاء الحنفية فسميت نسبة إليهم ! والذي يظهر أن الحنفية بمعنى صنبور الماء مأخوذ من الحنف - بفتح الحاء والنون والفاء - بمعنى الميل ، وهو معنى ظاهر من شكل الصنبور . وكلمة الحنفية بمعنى صنبور الماء ليس لها ذكر في المعاجم القديمة . وأما القصة فلا أعلم من ذكرها غير أحمد أمين ،وهي تارة تذكر أنها في زمن محمد علي باشا، وتارة تذكر في زمن الإنجليز . وقد أورد أحمد تيمور باشا مفردة (حنفية) في موسوعته في اللهجة المصرية ولم يذكر ما أورده أحمد أمين . وأورد الجبرتي في تاريخه بيتين فيهما ذكر الحنفية بمعنى صنبور الماء مما يدل على تقدم ذكر الحنفية نسبيا ، فالإنجليز دخلوا مصر سنة ألف وثمانمائة وثنتين وثمانين أي بعد وفاة الجبرتي بنحو ثلاث وستين سنة . والجبرتي معاصر لمحمد علي باشا . فالقصة المتداولة تحتاج إلى إثبات ، وتخريج المفردة على المعنى اللغوي أولى ،والله أعلم .


    انظر : " لسان العرب " لابن منظور : حنف ، معجم الألفاظ العامية " لأحمد تيمور باشا 137/3 ، " المعجم للكلمات والمصطلحات العراقية " لليث رؤوف حسن ص 138 ، " قاموس اللهجة العامية في السودان " للدكتور عون الشريف قاسم ص 271 ، " تاريخ عجائب الآثار في التراجم والأخبار " لعبد الرحمن الجبرتي 361/1 .

  • قَلْسَة


    مسموعة في اليمن.