• جمع


    بالضم ، إطلاقها على اللكمة مسموع في السعودية وشرق سوريا ، وبالكسر في وسط وشرق السعودية .
      ‫وجُمْعُ‬ الكف، بالضم: وهو حين تَقْبِضُها. يقال: ضربوه بأَجماعِهم إِذا ضربوا بأَيديهم.
    وضربته ‫بجُمْع‬ كفي، بضم الجيم، وتقول: أَعطيته من الدّراهم ‫جُمْع‬الكفّ كما تقول مِلْءَ الكفّ.
    انظر : " لسان العرب " لابن منظور : جمع .

  • دبزة


    إطلاقها على اللكمة مسموع في الجزائر ، ومنه : دابز دبزة بمعنى تعارك عراكا، والدبزة أيضا قبضة اليد ، والدبوز الهراوة (الدبوس).
    ودبّز بتشديد الباء أي ضرب الأرض أو داسها وخبطها بحيث أصدر صوتا - التدباز يسمعه من دونه في الطابق ، وتأتي أيضا بمعنى تنمل العضو .

  • دكم


    إطلاقها على اللكمة مسموع في جنوب اليمن .
      يقال : ‫دَكَمَ‬ الشيءَ ‫يَدْكُمُه‬ ‫دَكْماً:‬ كَسر بعضَه في إثر بعض، وقيل: ‫الدَّكْمُ‬دَوْسُ بعضِه على بعضٍ. الجوهري: ‫دَكَمَ‬ الشيء ‫دَكْماً‬ جمع بعضه على بعض ، ودَكَمَ فاه ‫دَكْماً:‬ دَقَّهُ.
    انظر : " لسان العرب " لابن منظور : دكم .

  • رَثْمَ



    إطلاقها على اللكمة مسموع في جنوب عمان والسعودية. في القاموس المحيط: (خَثَمَ أنفَه: دَقَّه). تقول العرب ‫رَثَمْتُ‬ فاه ‫رَثْماً،‬ ‫والرَّثْمُ‬ تَخْديش وشق من طرف الأَنف حتى يخرج الدم فيقطر.


    وفي السعودية قال الشاعر علقَمَة بن عَبَدَة:


    كأن إبريقهم ظبيٌ على شرف
    مُفَدَّمٌ بِسبا الكتَّان مرثُومُ


    في المعجم الوسيط: (رثَم أنْفُه أو فَمَه رثماً: مسره حتى أدماه. الفاعل: راثم، والمفعُول: مرثُوم. والمِرثَم: الأنف).


    في المثل: (طَمَحَ مِرثَمُه). طَمَحَ: ارتفع، أي علا مكاناً لم يكن ينبغي له أن يعلوه. 


    انظر: " لسان العرب " لابن منظور : رثم، "القاموس المحيط" للفيروز آبادي: رثم 1/1099، "المعجم الوسيط" لمجمع اللغة العربية: رثم 1/328، "مجمع الأمثال" أبو الفضل أحمد النيسابوري 1/434، "المفضليات" للمفضل الضبي ص402، "العامي الفصيح في كلام غامد وزهران" لمحمد بن سعيد الغامدي ص317.


     

  • المصونة


    غطاء الرأس للمرأة في اليمن ، سميت بذلك لأنها تصون المرأة وتحميها. 

  • مغمق


    ومغموق،  غطاء وجه المرأة في اليمن ، ولعل الكلمة من تغميق الوجه وستره. 

  • وجمة


    إطلاقها على اللكمة مسموع في جنوب السعودية
      يقال : وَجَمَ فلاناً ‫وَجْماً:‬ لَكَزَه.
    انظر : " لسان العرب " لابن منظور : وجم .
    * لطيفة : من مرادفات لَكَمَ : نَجَر وتعني جمع الكف للضرب بها ، وهي غير معروفة في لهجاتنا ، ومنه سمّي بنو النجار - بطن من الأزد - بذلك لأن جدهم نجر رجلا فقتله .

  • أربك


    يقال : أَرَب ، والبعض ينطقها : آرب بمعنى عسل ولعل ، ومن الصيغ قولهم : أَرَبُّه ، أَرَبُّني ، أَرَبُّنا ، أَرَبُّك ، أَرَبُّكم ، أَرَبُّكن ، أَرَبُّهم ، أَرَبُّهن ، وللتمني يقال : رَب فلان يأتي وأقول له كذا وكذا ، قال الشاعر علي دغسان الغامدي :
    وأَرَبِّني أعقد في المجلس مع افهود عاني
    وقال الشاعر أحمد بن جبران الزهراني :
    يا ذا المداوي شفت في كوني بِرادَم
    رَبَّه إن شاء الله بَدا دَمَس
    وفي "لسان العرب " : تقول : رُبّ رجل جاءني ، وقولهم رُبّه رجلا ، وربّها امرأة .
    والكلمة مسموعة في جنوب السعودية وبوادي شرقها
    انظر " لسان العرب " لابن منظور : ربب ، " العامي الفصيح في كلام غامد وزهران " لمحمد بن سعيد الغامدي ص 17 ، " معجم اللهجات المحكية في المملكة العربية السعودية " لسليمان بن ناصر الدرسوني ص 642.