• السرير


    أثاث من حديد أو خشب مُعَدّ للنَّوم.

  • رشاش الاستحمام


    أداة ذات ثقوب ينصبّ منها الماء على المُستحِمّ.

  • المروحة


    أداة يُجلَب بها الهواء في الحَرّ، تُحرَّك باليد أو بالكهرباء.

  • صنبور الماء


    حنفيّة ؛ أداة تثبّت في أنبوب الماء ونحوِه وتكون قابلة للغلق والفتح تسمح بإمرار سائل أو غاز فتحتُ صنبور الماء.

  • روبيني


    صنبور الماء في المغرب والجزائر وتونس وموريتانيا، والكلمة أصلها robinet الفرنسية .

  • مْطَيَّرْجِي


    وجي : تركية تدل على الملكية ، أي صاحب الحمام ، والكلمة مسموعة في الكويت والعراق .


    انظر : " قاموس اللهجة العامية البصرية " لأحمد عبد الرزاق الحلفي وبثينة عبد الوهاب الحلفي 173/3


    * اللعب بالحمام : - جاء في فتاوى ابن تيمية 220/30 : سئل ـ رحمه الله ـ عن اللعب بالحمام‏.‏ فأجاب‏:‏ اللعب بالحمام منهي عنه، وفي السنن عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه رأى رجلا يتبع حمامة، فقال‏:‏ ‏" شيطان يتبع شيطانة‏ " ، ومن لعب بالحمام فأشرف على حريم الناس، أو رماهم بالحجارة فوقعت على الجيران، فإنه يعزر على ذلك تعزيرا يردعه عن ذلك، ويمنع من ذلك، فإن هذا فيه ظلم وعدوان على الجيران، مع ما فيه من اللعب المنهي عنه‏ ، والله أعلم‏.‏ وقال الكاساني : "والذي يلعب بالحمام فإن كان لا يطيرها لا تسقط عدالته , وإن كان يطيرها تسقط عدالته ; لأنه يطلع على عورات النساء , ويشغله ذلك عن الصلاة والطاعات" انتهى . " بدائع الصنائع " ( 6 / 269 ) . وقال ابن قدامة : "اللاعب بالحمام يطيرها , لا شهادة له ، وهذا قول أصحاب الرأي [الحنفية] ، وكان شريح لا يجيز شهادة صاحب حمَام ; وذلك لأنه سفه ودناءة وقلة مروءة , ويتضمن أذى الجيران بطيره , وإشرافه على دورهم , ورميه إياها بالحجارة ، وقد رأى النبي صلى الله عليه وسلم رجلا يتبع حماماً , فقال : " شيطان يتبع شيطانة" – رواه أبو داود ( 4940 ) وهو في " صحيح الجامع " ( 3724 ) - . وإن اتخذ الحمام لطلب فراخها , أو لحمل الكتب , أو للأنس بها من غير أذى يتعدى إلى الناس لم ترد شهادته" انتهى . " المغني " ( 10 / 172 ، 173 ) .


    * تتمة : كان الوليد بن عبد الملك يلعب بالحمام؛ فخلا لذلك يوماً، واستؤذن لنوفل بن مساحق، فأذن له، فلما دخل قال: خصصتك بالإذن دون الناس. فقال: ما خصصتني ولكن خسستني، وكشفت لي عن عورة من عوراتك. " تهذيب الكمال " للمزّي .

  • شيشمة


    صنبور الماء، مسموعة في ليبيا وتونس ، وفي العراق جشمة بالكاف الفارسية، وأصل كلمة çeşme التركية .

  • كباس


    صنبور الماء في غرب السعودية ، وهو من الكبس بمعنى الضغط والشد .


    انظر : " لسان العرب " لابن منظور : كبس .