• ثلَّب



    مسموعة في السعودية، أي تزوّج، قال الشاعر محمد بن ثامرة الزهراني:


    يُقلَّك ابن ثواب يا زفري وحَنِّي
    عَ الذي ثَلَّب وحَنَّي


    انظر: "الموروثات الشعبية لغامد وزهران" لعلي بن صالح الزهراني الكتاب الأول ص29، "العامي الفصيح في كلام غامد وزهران" لمحمد بن سعيد الغامدي ص113.

  • الجُنبَة



    مسموعة في السعودية، وتُسَمَّى (العَارِض) وهي القطعة الزراعية الصغيرة، وهي عبارة عن مدرجات، مستطيلة الشكل تقريبًا، تُسقى بماء المطر، وتقع في الغالب على جوانب القطع الزراعية الكبيرة. 


    وفي المثل: (بدا الذّيب في الجَنَاب). أي أظهر الخصم عداوته علنًا، وقبل التحدي فإما نجابهه ونهزمه، وإلا نستسلم ونعطيه ما يريد.


    قال الشاعر سالم بن عايد الزهراني:


    كُلٌ يُقُل بَحْمِي جنابي وطرش البَدو ياكُل جناب خِي


    وفي لسان العرب: وجَنَبَةُ الوادي: جانبه وناحيته.


    انظر: "لسان العرب" لابن منظور: الجنبة، 1/279، "مرشد الأجيال من الحكم والأمثال" لمحمد بن زياد الزهراني ص61، "الموروثات الشعبية لغامد وزهران" لعلي بن صالح الزهراني الكتاب الثالث ص93، "العامي الفصيح في كلام غامد وزهران" لمحمد بن سعيد الغامدي ص139.

  • حَسَّنَ



    مسموعة في السعودية، أي حَلق شعر الرأس بالموسى، والمُحسن هو الحلاق، في اللغة: حَسَّن الشيء: جعله حَسَنَاً وزَيَّنه.


    في المثل: (يتعلم الحِسَّان في رؤوس الأيتام) يُضرب فيمن يريد أن يتعلم صنعة ولا يجد من يتعلم فيه إلا البسطاء من الناس


    قال الشاعر سعيد بن خماش الزهراني:


    أن قُلت باحسِّنُه قالوا يماني من عدن
    كُلَّما جا يعدِّي يوم وان الشِّيب طال


    انظر: "المعجم الوسيط" لمجمع اللغة العربية 1/174، "الموروثات الشعبية لغامد وزهران" لعلي بن صالح الزهراني الكتاب الثالث، ص165، "العامي الفصيح في كلام غامد وزهران" لمحمد بن سعيد الغامدي ص174.

  • حشى



    مسموعة في السعودية، في الحديث: كان علي يأتي بالماء في تُرْسِهِ وفاطمةُ تغسل عنه الدَّم وأحْرِق له حَصير فحَشَا به جُرحَه، وفي اللغة: احتشى: امتلاء.


    قال الشاعر الطفيل بن عمرو الزهراني وهو يحرق صنمًا يقال له ذو الكَفَّيْن:


    ميلادنا أقدم من ميلادكا
    إني حَشَشْت النَّار في فُؤادكا


    انظر: "لسان العرب" لابن منظور: حشى، 14/188، "العامي الفصيح في كلام غامد وزهران" لمحمد بن سعيد الغامدي ص175.

  • الحُفَف



    مسموعة في السعودية، والحُفَاف أي رموش العين، في لسان العرب (وحُفُّ العَين: شفْرُها "منابت الأهداب من الجُفُون")، وفي المثل: (الحُفَفٍ ما تعلَى عَلَى الحاجب).


    قالت شاعرة غامدية (تُحذر من إعطاء الأمان للرجل):


    يا ذا تُقُل بامن الرجال عقلك مِصِيْف
    لو كان ياهبك في العين تحت الحفيف


    انظر: "لسان العرب" لابن منظور: حفف، 9/52، "العامي الفصيح في كلام غامد وزهران" لمحمد بن سعيد الغامدي ص183.

  • عصا



    عود من الخشب يتوكأ عليها ويهش بها على الغنم، وتستخدم لإظهار القوة والدفاع عن النفس وغيرها من الاستخدامات. 


     

  • مِخْبَاط



    مسموعة في السعودية، أو (المَنْجَمَة) وهو عصا متينة يُخبط بها عذوق الذرة لفصل الحبوب عنها.


    من الأهازيج في تهامة عند ما يُسَمَّى (الخَبَّاطَة): وهي إخراج الحبوب بالدق بالمخباط على العذوق، يرددون:


    خِبَّاطي سليم ... والقَفْصة ملاَنة


    خِبَّاطي سليم .. والقفصة ملاَنَة


    انظر: "الموروثات الشعبية لغامد وزهران" لعلي بن صالح الزهراني، الكتاب الثالث، ص376، "العامي الفصيح في كلام غامد وزهران" لمحمد بن سعيد الغامدي ص221.

  • خِطِلِ



    مسموعة في السعودية، هو الشخص الذي لا يحسن التصرف، وفي اللغة: (الخَطَل: خِفَّة وسُرْعة)، في القاموس المحيط: (الخَطَل: خِفَّة وسرعة).


    وقال الشاعر محمد بن ثامرة الزهراني: 


    مالغبينة إلاَّ الخِطِل لاريت في كفَّه مُزرفلة


    انظر: "لسان العرب" لابن منظور: خطل، 11/209، "القاموس المحيط" للفيروز آبادي، 1/993، "العامي الفصيح في كلام غامد وزهران" لمحمد بن سعيد الغامدي ص240.