• جَرْف



    مسموعة في السعودية، أي الهاوية، وفي لسان العرب: قال شَمَر: يُقال جُرْفٌ : وهي المَهْوَاة.


    قال الله تعالى: ﴿أَفَمَنْ أَسَّسَ بُنْيَانَهُ عَلَىٰ تَقْوَىٰ مِنَ اللَّهِ وَرِضْوَانٍ خَيْرٌ أَم مَّنْ أَسَّسَ بُنْيَانَهُ عَلَىٰ شَفَا جُرُفٍ هَارٍ فَانْهَارَ بِهِ فِي نَارِ جَهَنَّمَۗ وَاللَّهُ لَا يَهْدِي الْقَوْمَ الظَّالِمِينَ﴾


    وفي الحديث: عن النبي - صلى الله عليه وسلم - قال: (إذا المُسْلِم ضان حَمَل أحدهما على أخيه السلام فهما في جُرف جهنم فإذا قتل أحدهما صاحبه دخلاها جميعا)


    قال الشاعر البُوصِيْرِي: (شاعر عباسي): 


    فوا عجباً من واقف منهم على
    شفا جُرُفٍ هار معي يتهوَّرُ 


    انظر: "لسان العرب" لابن منظور: 9/25، "العامي الفصيح في كلام غامد وزهران" لمحمد بن سعيد الغامدي123.

  • جلا



    مسموعة في السعودية، الذي ابتعد عن قريته أو بلده وسكن في قرية أو قبيلة أخرى، ويسمى الشخص (جَلَوِي)


    قال الشاعر جمعان بن موسى الزهراني: 


    يا صاحب العقل وشبك في هروجك تجيهل
    جليتم النوم عني بعد ما أغمِّض أحيان


    وقال الله تعالى: ﴿وَلَوْلَا أَن كَتَبَ اللَّهُ عَلَيْهِمُ الْجَلَاءَ لَعَذَّبَهُمْ فِي الدُّنْيَاۖ وَلَهُمْ فِي الْآخِرَةِ عَذَابُ النَّارِ﴾


    وفي الحديث: (أنه جاء أبا سعيد الخدري، ليالي الحرة، فاستشاره في الجلاء من المدينة)


    وفي لسان العرب: (جلا القوم عن أوطانهم يجلُون إذا خرجوا من بلد إلى بلد)


    انظر: "لسان العرب" لابن منظور: جلا، 14/149، "العامي الفصيح في كلام غامد وزهران" لمحمد بن سعيد الغامدي ص132.

  • حاح



    مسموعة في السعودية، تقال عند الاستغراب، وذلك عندما لا يعجبك النقاش أو التَّصرُّف السِّيء من شخص آخرو وهي نادرة الاستعمال.


    انظر: "العامي الفصيح في كلام غامد وزهران" لمحمد بن سعيد الغامدي ص144.

  • حبيني



    مسموعة في السعودية، حيوان من فصيلة الزواحف يشبه الضب ولكنه أصغر منه، كثيرًا ما يُرى رأسه ويخفضه، وفي لسان العرب: قال ابن الأثير: أم حُبيْن: دويبة على خلقة الحرباء عريضة الصَّدْر عظيمة البَطْن، وفي المثل: (حُبَيْن ضَمْ له جَرَادَة). 


    وفي حديث عثمان رضي الله عنه: (أنه قَضَى في أم حُبَيْن يقتُلُها المُحْرِم بحُلاَّن من الغَنمِ).


    قال الشاعر عبدالله الفقيه الزهراني: 


    اسمع تماثيل أبو جار الله واقبل هروجه
    حتَّى الحُبِيْنِي معه دبْلَه وشَايِل عَبَايَه


    انظر: "لسان العرب" لابن منظور: حبيني، 13/106، "العامي الفصيح في كلام غامد وزهران" لمحمد بن سعيد الغامدي 150.

  • حُنْحُنَة



    مسموعة في السعودية، هو الحلق (الفم) من الداخل، وفي الغالب تُطلق على فم الطائر من الدَّاخل (حوصلة الطائر)، وفي المثل: (يا خُذْهَا من حَنَاحِن الطَّيْر)، يقال للشخص الذي لا يكفيه رزقه على الأرض، ويكاد من طمعه أن يلحق بالطير في السماء ويمسك به ويأخذ الحب من حنجرته. 


    قال الشاعر جريبيع بن صالح الزهراني:


    واللَّاش ما قدرُه إلا الذَّبح والحِن حان
    والطَّير تنفر بلحمه في الحَنَاحِني


    انظر: "الموروثات الشعبية لغامد وزهران" لعلي بن صالح الزهراني، الكتاب الثالث، ص76، "مرشد الأجيال من الحكم والأمثال في منطقة الباحة" لمحمد بن زياد الزهراني، ص314، "العامي الفصيح في كلام غامد وزهران" لمحمد بن سعيد الغامدي ص203.

  • حَوَّزَ



    مسموعة في السعودية، أي جمع الشئ، وفي المعجم الوسيط: انحاز: انزم واجتمع


    انظر: "القصائد الحسان لبعض شعراء غامد وزهران، ص273، "العامي الفصيح في كلام غامد وزهران" لمحمد بن سعيد الغامدي ص208.

  • خُثْعَة



    مسموعة في السعودية، هو الشخص الذي لا يحسن التصرف في الأمور، في لسان العرب (رَجُلٌ خَوْثَع: لَئِيم، عن ثَعْلَب).


    انظر: "لسان العرب" لابن منظور: خثعة، 8/63، "العامي الفصيح في كلام غامد وزهران" لمحمد بن سعيد الغامدي ص224.

  • خَجَّ



    مسموعة في السعودية، أي طعن الشيء فشقه، وفي المعجم الوسيط: خَجَّ الشيء: شَقَّه.


    انظر: "المعجم الوسيط" لمجمع اللغة العربية، 1/219، "العامي الفصيح في كلام غامد وزهران" لمحمد بن سعيد الغامدي ص224.