• ذَعْفَة



    مسموعة في السعودية، تقال للشخص الذي لا خير فيه.


    انظر: "العامي الفصيح في كلام غامد وزهران" لمحمد بن سعيد الغامدي ص302.

  • ذَوْلا



    مسموعة في السعودية، بمعنى الذين، أو هؤلاء.


    قال الشاعر علي بن أحمد الزهراني:


    لا تُقُل مَيْدِي إن ذُلَّاك 
    ابينقُلُون عليَّ في عِلمٌ نقُوله


    انظر: "الموروثات الشعبية لغامد وزهران الكتاب الأول" لعلي بن صالح الزهراني ص144، "العامي الفصيح في كلام غامد وزهران" لمحمد بن سعيد الغامدي ص307.

  • رَّبيعْ



    مسموعة في السعودية، أي ربع المد، قال الشاعر جريبيع بن صالح الزهراني:


    فنَّه ما ينشَط المَخْلُوق حتى يسيّر فوق رَبْعُه
    كلينا بالخِصاف الجايرة ما نكيْل بِرَابعَة


    في المثل: (تمتلئ الزِّنة قبل الرَّبيع). الزنة: مكيال يُستعمل في تهامة. يُضرب للشيء القليل.


    انظر: "من الأمثال في قبائل أزد شنوءة" للشيخ محمد بن سعد الفقيه الغامدي، "العامي الفصيح في كلام غامد وزهران" لمحمد بن سعيد الغامدي ص314.

  • رَبَضَ



    مسموعة في السعودية، أي استراح على الأرض، في المثل: (من الصيد الرَّابض). مثلوا الرجل الكسول والمرأة الكسولة بذلك الصيد الذي لا يكاد يتحرك.


    في لسان العرب: (رَبَضت الدَّابة والشاة: وهو كالبُروك للإبل).


    في الحديث: (رأى ابن عباس رجُلاً ساجداً قد ابتسط  ذراعيه فقال ابن عبَّاس: هكذا يربُض الكَلْب).


    قال الشاعر عَوْف بن الخَرِعِ:


    وكُنَّا بها أسداً رابضاً
    أبى، لا يُحاول إلاَّ سوارا


    في المعجم الوسيط: (رَبَضت الغنم وغيرها من الدواب: طوت قوائمها ولصِقَت بالأرض وأقامت).


    في المثل: (فلم رَبَض العَيْرُ إذن). يُضرب للشيء فيه علامة تدل على غير ما يقال لك.


    انظر: "لسان العرب" لابن منظور: ربض 7/149، "المعجم الوسيط" لمجمع اللغة العربية: ربض 1/323، "مجمع الأمثال" أبو الفضل أحمد النيسابوري 2/72، "الاختيارين" للأخفش الأصغر ص488، "مرشد الأجيال من الحكم والأمثال في منطقة الباحة" لمحمد بن زياد الزهراني ص281، "العامي الفصيح في كلام غامد وزهران" لمحمد بن سعيد الغامدي ص313.

  • رِّبْيَة



    مسموعة في السعودية، هي الدود الذي يوجد في قرص العسل إذا لم يُغطَّى بالنسيلة فيفسد، وتُطلق الرِّبْيَة (الأرَضَة) على : الدُّود الذي ينخر الخشب، وفي اللغة: الرُّبْيَة ضَرْب من الحشرات، وجمعه رُبىً.


    قال الشاعر عبدالله البيضاني الزهراني: 


    بعض الأعواد صَلْبٌ غير تبدِي نقُودَه مالرِّبي
    كل عودٌ تجِيْه الرِّبيَة تقْضِي عَلَى لَونَه وصُلبَه


    انظر: "لسان العرب" لابن منظور: الربية 14/307، "العامي الفصيح في كلام غامد وزهران" لمحمد بن سعيد الغامدي ص316.

  • رَّبْق



    مسموعة في السعودية، في المثل: (الرَّبَق من تحت الأمَّهات). يُقال للصغار الذين يتكلمون برأي الكبار، ولمن يقلد أباه أو أمه.


    وفي المثل: ؛(رَمَدَتِ الضَّان فَرَبِّق ربِّق). الترمِيْد: أن تعظُم ضروعها. يُضرب لما لا يُنتظر وقوعُه انتظاراً طويلاً.


    في حديث عمر رضي الله عنه: (حُجُّوا بالذُّرية لا تأكلوا أرزاقها وتذروا أرباقها في أعناقها)


    قال الشاعر المُخَبَّل السَّعْدِي:


    فَتِلَك مَسَاعينا وبَدْرٍ مُخَلَّف
    على كتفيه رِبْقُه وحَبَائلُه


    في تاج العروس: (الرِّبْق: حَبْلٌ في عِدَّة عُرَى، تُشَد به البهم الصِّغار من أعناقها أو يديها لئلاَّ ترضع).


    في المعجم الوسيط: (الرِّبْق: حبل ذو عُريّ، أو حلقة لربط الدواب).


    انظر: "لسان العرب" لابن منظور: ربق 304/4، "المعجم الوسيط" لمجمع اللغة العربية: ربق 1/325، "تاج العروس من جواهر القاموس" لمحمد بن عبدالرزاق الزبيدي 25/329، "مجمع الأمثال" أبو الفضل أحمد النيسابوري 1/293، "الاختيارين" للأخفش الأصغر ص699، "الموروثات الشعبية لغامد وزهران" لعلي بن صالح الزهراني، الكتاب الخامس ص47، "العامي الفصيح في كلام غامد وزهران" لمحمد بن سعيد الغامدي ص315.


     

  • رَتَحَ



    مسموعة في السعودية، رفس برجله، والرَّتْح، والزَّبط، وهي من الكلمات المتداولة في تهامة: الضرب بالرجل. وفي الغالب يُستعمل وصفاً لضرب الدواب بأرجلها.


    المُرَاتَحة: كثرة الضرب بالرجل وخاصة أثناء لعب الأطفال.


    قال الشاعر علي دغسان الغامدي:


    يَبهْذِل الهَوْش طول الليل بنطيحه
    ينْطَح ويَرتح وهذا عيب شرعيَّة


    وترتَحَ: تحرك حركات عشوائية. 


    انظر: "العامي الفصيح في كلام غامد وزهران" لمحمد بن سعيد الغامدي ص317.

  • رَّدَى



    مسموعة في السعودية، الحجارة بحجم قبضة اليد تقريباً، في المعجم الوسيط: الرَّدَاة: الصخرة.


    قال الشاعر علي جماح الغامدي (مطلع القصيدة في مادة "تشاوع").


    أنت لو تُندُر طِلِع ولد الحُصيني وابنتي له غار
    وإن بغينا نِندرُه قلب علينا مالحصى رَدَى


    في المثل: (رأساً تَرَدَّى ما يبالي بالرَّدَى). تردى: طاح (سقط) من شاهق، يُضرب لعدم مبالاة المرء إذا كثُرت عليه الرَّزايا. 


    في الحديث: (حتى إذا تضايق الجبل دخلُوا في تضايقُه، عَلَوت الجبل، فجعلت أرْديهم بالحِجارة)


    انظر: "المعجم الوسيط" لمجمع اللغة العربية: ردى، 1/340، "من الأمثال في قبائل أزد شنوءة" للشيخ محمد بن سعد الفقيه الغامدي، "العامي الفصيح في كلام غامد وزهران" لمحمد بن سعيد الغامدي ص321.