• رَصَعَ



    مسموعة في السعودية، أي ضربه بيده أو بشيء صلب، والصَّاع والمِرْصاع: تُقال عندما يريد الشخص أن يصف الحالة (الوضع) عند المضاربة.


    في المعجم الوسيط: (رَصَع الرجل ونحوه: ضربه بيده، ورصع الحبّ: دقَّه بين حجرين).


    انظر: "المعجم الوسيط" لمجمع اللغة العربية: رصع 1/348، "العامي الفصيح في كلام غامد وزهران" لمحمد بن سعيد الغامدي ص331.

  • مرصوص



    مسموعة في السعودية، والمَرْصوصُ، ويُسَمَّى أيضاً: (اللُّبزة): خُبْزة تُزال قشرتها ثم تُقطَّع وتُرَص (تُعجن) مع بعضها.


    انظر: "العامي الفصيح في كلام غامد وزهران" لمحمد بن سعيد الغامدي ص331.

  • رَّضَم



    مسموعة في السعودية، هي الصخور المتراكمة على بعضها، في الحديث: (أن النبي -صلى الله عليه وسلم- صلى في طرف تلْعَة من وراء العرج، وأنت ذاهب إلى هضبة عند ذلك المسجد قبران أو ثلاثة على القُبُور رضمٌ من حجارة عن يمين الطَّريق).


    في لسان العرب: والرَّضْمَة: الصخَّرة العظيمة مثل الجَزُور وليست بناتئة.


    أنشد ابن السِّكِّيت لذي الرُّمَّة: 


    من الرَّضمات البيض غيَّر لونها
    بنات فِرَاض المْرِخ، والذَّابِلُ الجزلُ 


    انظر: "لسان العرب" لابن منظور: رضم 12/243، "العامي الفصيح في كلام غامد وزهران" لمحمد بن سعيد الغامدي ص332.


     

  • رَطَن



    مسموعة في السعودية، إذا تكلم الشخص بكلام لا يُفهم، في المثل: (ما يَعْرِف رَطْني غير وَلَدَ بَطْنِي)، يُضرب لمن يفهم ما تقصده من كلامك.


    في المعجم الوسيط: (رَطَن فلان: تكلَّم بالأعجمية).


    في حديث سلمان -رضي الله عنه- قال: (وأعطونا الجزية عن يد وأنتم صاغرون قال ورطن إليهم بالفارسية).


    قال الشاعر:


    فأثار فارطُهُم غَطَاطاً جُثَّما
    أصْواتُه كتَراطُن الفُرْس


    انظر: "المعجم الوسيط" لمجمع اللغة العربية: رطن 1/352، "كتاب الاضداد" لمحمد بن قاسم الأنباري ص71، "العامي الفصيح في كلام غامد وزهران" لمحمد بن سعيد الغامدي ص333.

  • رِّفْد



    مسموعة في السعودية، هو مبلغ من المال أو خراف وأرز وغيرها، تُعطى في الغالب للعريس أو العروس، وقال الله تعالى: (واتبعوا في هذه لعنة ويوم القيامة بئس الرفد المرفود).


    في المعجم الوسيط: (الرِّفْدُ: العَطَاء والصِّلة).


    في الحديث: (إنَّا لا نقبَل زبَد المُشركين قال قُلْت وما زبد المُشركين قال"رِفْدُهُم، هَدِيَّتُهُم).


    قال الشاعر جرير الخَطَفَي، يمدح هشام بن عبدالملك: 


    على مهلٍ تمكَّن في قريش
    لكم عِظَمُ الدَّسائع والرُّفودُ


    انظر: "المعجم الوسيط" لمجمع اللغة العربية51/359: رفد، "العامي الفصيح في كلام غامد وزهران" لمحمد بن سعيد الغامدي ص335.

  • رَّقْعَاء



    مسموعة في السعودية، هي الشاة التي في بعض جسمها لون مخالف عن باقي جسمها، وشَاة رِقِع: هي التي تأكل الثياب.


    في القاموس المحيط: (والرَّقْعَاء مِن الشاءٍ: ما في جنبها بياضٌ).


    انظر: "القاموس المحيط" للفيروز آبادي: رقع1/723، "النبات في جبال السراة والحجاز" لأحمد سعيد قشاش1/375، "العامي الفصيح في كلام غامد وزهران" لمحمد بن سعيد الغامدي ص339.


     

  • الرُّكيب



    مسموعة في السعودية، هي قطعة الأرض الزراعية سواء كانت مسقوي، تُسقى بماء البئر عن طريق السانية، في لسان العرب: (الرُّكيب: المَشَارة (الدَّبرة المُقطعة للزِّراعة والغِرَاسة)، وقيل: هي ما بين الحائطين من الكرم (العنب) والنَّخل.


    في المعجم الوسيط: (الرُّكِيْب: المزرعة).


    قال الشاعر صالح بن مسيفر الغامدي: 


    نُحْرُث الشَّر بالحيلة وتُصبح ودُونه زاهرة


    انظر: "لسان العرب" لابن منظور: ركب1/433، "المعجم الوسيط" لمجمع اللغة العربية1/368، "العامي الفصيح في كلام غامد وزهران" لمحمد بن سعيد الغامدي ص431.


     

  • رَّمْح



    مسموعة في السعودية، أي الضرب بالرجل، وفي اللغة: (ورَمَحَ الفَرْس وكل ذي حافر: ضرب برجله).


    قال الإمام مالك: (القائد والسَّائق والرَّاكب كلّهم ضامنون لما أصابت الدَّابة إلاَّ أن ترمح الدَّابة من غير أن يُفعل بها شيء).


    قال الشاعر مسكين الدَّارمي:


    أو حمار السُّوْء إنْ أشْبعته


    رَمَح النَّاس وإن جاع نَهَق


    في المثل: قَد يمكِّن المهر بعد ما رَمَح، يُضرب لمن ذل بعد جِمَاحِه.


    انظر: "لسان العرب" لابن منظور: رمح 2/454، "مجمع الأمثال" أبو الفضل أحمد النيسابوري2/124، "الشعر والشعراء" لابن قتيبة الدينوري ص370، موطأ مالك، ت الأعظمي 5/1277، "العامي الفصيح في كلام غامد وزهران" لمحمد بن سعيد الغامدي ص342.