• مَشْدُود



    مسموعة في السعودية، المَشْدُود، أوالشِّدَاد، أو المَرْكُوب: هو الحمار. والشِّدَادَة، أو الرَّاحِلة، أو الزَّاملة: هي الحمارة.


    وقال الشاعر محمد أبو جعيدي الغامدي:


    فِنْ بعض الشَّدايد ما تجي بَهْلَلَة


    انظر: "العامي الفصيح في كلام غامد وزهران" لمحمد بن سعيد الغامدي ص 430.

  • شَرَق



    مسموعة في السعودية، أي شقها قليلًا، وفي الغالب يكون لتمييز الأغنام عن بعضها البعض.


    في لسان العرب: وأُذُنٌ شَرْقَاءُ: قطعِت من أطرافها ولم يبن منها شيء.


    وفي حديث علي، رضي الله عنه : أن النبي، صلى الله عليه وسلم، نهى أن يُضَحَّى بشرقاء أو خرقاء أو جدعاء.


    انظر: "لسان العرب" لابن منظور: شرق10/177،  "العامي الفصيح في كلام غامد وزهران" لمحمد بن سعيد الغامدي ص436.

  • شَصَّ



    مسموعة في السعودية، إذا ربط الحبل وشدّه بقوة، وضرب غيره بمطرق (بعصا). 


    يد فلان مُشصية: أي ممتدة ولا يستطيع تحريكها


    في القاموس المحيط: (شَصِيَ المَيِّت: ارتفعت يداه ورجلاه).


    انظر: "القاموس المحيط" للفيروز آبادي1/1300،  "العامي الفصيح في كلام غامد وزهران" لمحمد بن سعيد الغامدي ص438.

  • شِّظْفة



    مسموعة في السعودية، هي القطعة الصغيرة من الخشب، وفي لسان العرب: والشَّظْفُ: شِقَّةُ العصا.


    عن ابن الأعرابي، وأنشد: 


    أنتَ أرَحت الحيَّ من أمِّ الصَّبي
    كبداء مثل الشَّظْفِ أو شرِّ العصي 


    في العباب الزاخر: (والشِّظف: عُويد (تصغير عود) كالوتد).


    انظر: "لسان العرب" لابن منظور: شطف9/176، "العباب الزاخر" للحسن بن محمد بن الحسن الصغاني1/824، "العامي الفصيح في كلام غامد وزهران" لمحمد بن سعيد الغامدي ص440.

  • شِّعْبَة



    مسموعة في السعودية، هي قطعة أرض أو أكثر، تكون بين جبلين، أو بجوار جبل.


    في الحديث: (فقال: يا رسول الله أي الناس خير؟ قال: "رجل جاهد بنفسه وماله، ورجلٌ في شعبٍ من الشعاب، يعبد ربَّه، ويَدَعُ الناس من شَرِّه").


    قال الشاعر الحُطيئة: 


    وأفْرَدَ في شِعبٍ عجوزاً إزاءها
    ثلاثة أشباح تخالهم بهما


    في القاموس المحيط: (الشِّعْب: الطِّريق في الجبل، ومسيل الماء في بطن أرض، أو ما انفرج بين الجبلين).


    انظر: "القاموس المحيط" للفيروز آبادي: شغب1/101، "العامي الفصيح في كلام غامد وزهران" لمحمد بن سعيد الغامدي ص440.


     

  • مِشْعاب



    مسموعة في السعودية، هي عصا لها شعبتان تُقص إحدى الشعبتين من أسفلها فلا يبقى سوى بمقدار قبضة اليد والشعبة الأخرى تكون طويلة، قال الشرعان خرصان بن حمدان الغامدي: 


    كان فيما تقدَّم نُهبُط السُّوق ما لي بالحزام
    ما معي غير مشعابي ندسُّه مع جنبيته


    في المثل: (مشعاب سَعْدون). يُقال: لمن يهدد بسلاح أو عصا وهو لا يحسن استخدامه.


    في القاموس المحيط: (الشُّعْبَة: ما بين القرنين والغُصنين، وطرف الغُصن).


    انظر: "القاموس المحيط" للفيروز آبادي: مشعب1/101، "مرشد الأجيال من الحكم والأمثال في منطقة الباحة" لمحمد بن زياد الزهراني ص264،  "العامي الفصيح في كلام غامد وزهران" لمحمد بن سعيد الغامدي ص441.

  • الشعب



    مسموعة في السعودية، هو وَسم إبل بادية غامد، حيث توسم الإبل على الخد الأيمن. والمشعُوبة: هي إبل غامد


    انظر: "العامي الفصيح في كلام غامد وزهران" لمحمد بن سعيد الغامدي ص441.

  • شَّعَف



    مسموعة في السعودية، الأرض المرتفعة من السراة، ويُطلق على ساكنيها (شَعَفِي). 


    في الحديث (أو رَجُل في غنيمة في رأس شعفة من هذه الشِّعاف).


    قال الشاعر عامر بن الطَّفَيل: 


    أفراسُنا بالسّهل بدَّلن مذحِجاً
    ذّرى شَعَفٍ شَثَّا وباناً وعرعرا


    في لسان العرب: (شعفة كل شيء: أعلاه).


    انظر: "لسان العرب" لابن منظور9/177، "العامي الفصيح في كلام غامد وزهران" لمحمد بن سعيد الغامدي ص444.