• سَلْبَت



    مسموعة في السعودية، قَطَّع، وتأتي بمعنى: ضَرَب، والبعض ينقطها سبَّت، في المعجم الوسيط: (سَبَت الشيء وسَبَّتهُ: قطعه).


    انظر: "المعجم الوسيط" لمجمع اللغة العربية: سلب1/412، "العامي الفصيح في كلام غامد وزهران" لمحمد بن سعيد الغامدي ص408.

  • أبو سليمان



    مسموعة في السعودية، هو النمل الأسود، كبير الحجم، طويل الأرجل.


    من الخرافات عند كبار السن (أن نبي الله سليمان عليه السلام أمسك بالسبابة والإبهام على بطن النملة فأصبح نحيفاً إلى يومنا هذا، وكُنِيَت باسمه).


    انظر: "العامي الفصيح في كلام غامد وزهران" لمحمد بن سعيد الغامدي ص410.

  • سّمَاوَة



    مسموعة في السعودية، هي هدية تُعطى للشمولود ممن تُسَمَّى باسمه.


    انظر: "العامي الفصيح في كلام غامد وزهران" لمحمد بن سعيد الغامدي ص411.

  • سَّمِيْنة



    مسموعة في السعودية، هي لحمة الساق من الخلف، وفي المعجم الوسيط: (آلية الساق والخنصر والإبهام: اللحمة المرتفعة تحت كل منها).


    انظر: "المعجم الوسيط" لمجمع اللغة العربية: سمن 1/25، "العامي الفصيح في كلام غامد وزهران" لمحمد بن سعيد الغامدي ص412.

  • سُّنَّة



    مسموعة في السعودية، وهي ملامح الوجه، في المعجم الوسيط: (السُنَّة: الوجه، والصُّورة).


    قال الشاعر عبد الله الزرقوي الغامدي:


    لا تعبِّر بعاض أحلامك إلاَّ على وجهٌ سعيد
    كل واحد معه في القلب غلٌ ويبدي سُنّتَه


    انظر: "المعجم الوسيط" لمجمع اللغة العربية: سن1/456، "الموروثات الشعبية لغامد وزهران" لعلي بن صالح الزهراني الكتاب الثاني ص226، "العامي الفصيح في كلام غامد وزهران" لمحمد بن سعيد الغامدي ص413.

  • سَّهم



     



    مسموعة في السعودية والعراق، وتُقال السُّهْمَة، هو النصيب، وهو ما يحصل عليه الشخص عن طريق القُرعة، في اللغة: السَّهْم: النَّصيب. المُحكَم: السَّهْم: الحظُّ.


    قال الله تعالى: (فَسَاهَمَ فَكَانَ مِنَ الْمُدْحَضِينَ).


    في الحديث: (قالت عائشة، فأقرع بيننا في غزوة غزاها، فخرج فيها سَهْمِي، فخرجت مع النبي، صلى الله عليه وسلم. 


    انظر: "لسان العرب" لابن منظور: سهم12/308، "العامي الفصيح في كلام غامد وزهران" لمحمد بن سعيد الغامدي ص415، "الفصاح من مفردات اللهجة الأحوازية" لمهنّى العامري ص84.

  • يسوط



    مسموعة في السعودية، سَاطَ: أي حَرَّك وقَلَّب الشيء بعصا .


    المَسْوَط (المصواط): عبارة عن عصا من الخشب في أحد طرفيها قطعة خشبية قدر قبضة اليد تقريباً، يُسميه البعض (أبو فَلكة)، ونوع آخر ذو شُعبتين قصيرتين، يُسميه البعض (أبو شِبْنَة)، وأحياناً تكون مُستوية.


    في المثل: (يسُوط الأمُور بخشبةٍ). مثل من يسوط ما في القدر الصغير بخشبة كبيرة، أي أنه لا يحسن التصرف ولا يقدر الأمور ولا يخشى العواقب.


    قال الشاعر المُتَلَمِّس: 


    أحارثُ إنّا لو تساط دماؤنا
    تزيَّلن حتى ما يمسّ دمٌ دما


    في لسان العرب: السَّوْط: خلْطُ الشَّيء بعضُه ببعضٍ.


    في المعجم الوسيط: (المِسْوَط والمسواط: هو خشبة أو غيرها يُحرّك بها ما في القدر وغيرها ليخْتَلِط).


    انظر: "المعجم الوسيط" لمجمع اللغة العربية: سوط1/463، "لسان العرب" لابن منظور: سوط 7/325، 317/11، "العامي الفصيح في كلام غامد وزهران" لمحمد بن سعيد الغامدي ص418. 

  • شَّبَّحَة



    مسموعة في السعودية، هو لوح من الخشب المُسَطَّح، وفي الغالب يُستخدم في الأبواب والشبابيك، في المعجم الوسيط: (شَبَح العود: سَوَّاه وعَرَّضه).


    قال الشاعر سعيد بن خماش الزهراني:


    ودِّي يكُون أرْكَب البابُور وأشباحه
    إلى شمر مالعراق وللحبَشَ ناويِ


    انظر: "المعجم الوسيط" لمجمع اللغة العربية: شبح1/470، "الموروثات الشعبية لغامد وزهران" لعلي بن صالح الزهراني الكتاب الثالث ص163،  "العامي الفصيح في كلام غامد وزهران" لمحمد بن سعيد الغامدي ص423.