• سّحِيْر



    مسموعة في السعودية، هو الدَّمار، والحجارة التي تسقط من الجبل بسبب الأمطار أو غيرها.


    في لسان العرب: (أرضٌ مسحورة: أصابها من المطر أكثر مما ينبغي فأفسدها).


    انظر: "لسان العرب" لابن منظور: سحير4/349، "العامي الفصيح في كلام غامد وزهران" لمحمد بن سعيد الغامدي ص385.

  • سَّحْن



    مسموعة في السعودية، هو الفَرْك أو الدلك، وفي الغالب يكون ذلك في الثياب ونحوها، قال الشاعر محمد بن ثامرة الزهراني:


    وحوالي بيت بن فَوْزان وطَّينا سحايني
    والنَّهار الثَّاني أعطينا وِخذنا دُون شِبْرقة


    في لسان العرب: (وسَحَن الشَّيء: دَقَّهُ. والسَّحْن: أن تدلك خشبة بِمسْحَن حتى تلين من غير أن تأخذ من الخشية شيئاً).


    انظر: "لسان العرب" لابن منظور: سحن 13/204، "الموروثات الشعبية لغامد وزهران" لعلي بن صالح الزهراني الكتاب الثاني ص34، "العامي الفصيح في كلام غامد وزهران" لمحمد بن سعيد الغامدي ص386.

  • سَّخْلة



    مسموعة في السعودية، ولد الشاة أو العنز، قال الشاعر أحمد بن جبران الزهراني:


    عاقٌر ولها ليالي
    ما قط بَصرَّ تحتها قال الصَّخْل وا


    وفي الحديث: (كُنْتُ مع الركب الذين وقفوا مع رسول الله -صلى الله عليه وسلم- على السَّخْلَة الميتة).


    في لسان العرب: السَّخْلَة: ولد الشاة من المعز والضَّأن.


    انظر: "لسان العرب" لابن منظور: سخل11/332، "الموروثات الشعبية لغامد وزهران" لعلي بن صالح الزهراني الكتاب الأول ص122، "العامي الفصيح في كلام غامد وزهران" لمحمد بن سعيد الغامدي ص386.

  • سَدَّى



    مسموعة في السعودية، وجعل كل كمية منه مساوية للأخرى، والسَّادِي: كمية من اللحم المقطع إما منظومة في طفية أو غير منظومة، وهذه الكمية من اللحم تكون في الغالب متساوية.


    قال الشاعر أحمد بن جبران الزهراني:


    عمدت له في كل مشراف وندّا
    كِنِّي بعد الحَدْ مسَدَّا


    انظر: "لسان العرب" لابن منظور: سدى 14/375، "الموروثات الشعبية لغامد وزهران" لعلي بن صالح الزهراني الكتاب الأول ص128، "العامي الفصيح في كلام غامد وزهران" لمحمد بن سعيد الغامدي ص388.

  • السِّدِيْفَة



    مسموعة في السعودية، لحمة الفخذ، وفي المعجم الوسيط: (السِّديِف: لحم السنام. سَدَّف اللحم: قَطَّعه).


    انظر: "المعجم الوسيط" لمجمع اللغة العربية: سدف 1/423، "العامي الفصيح في كلام غامد وزهران" لمحمد بن سعيد الغامدي ص389.

  • سُّدَّة



    مسموعة في السعودية، وفي الغالب يكون في مؤخرة المنزل، وهي أشبه ما يكون بباب الطوارئ.


    قال الشاعر أحمد بن عتيبي الزهراني:


    وبَايَعوِّد له من السُدَّة مَدْرِي مالبَدَايَة
    قال أصغره يا لله ولنّه كما رأس الذُبابي


    في المثل: (سِر مع الكَذَّاب لا سُدَّة الباب).


    في الحديث: (فلقينا رجُلٌ عند سُدَّة المسجد فقال يا رسول الله متى الساعة).


    في لسان العرب: (والسُّدَّة أمام باب الدَّار، وقيل: هي السَّقِيفَة).


    انظر: "لسان العرب" لابن منظور: سد3/209، "الموروثات الشعبية لغامد وزهران" لعلي بن صالح الزهراني الكتاب الخامس ص53، الكتاب الثالث ص 157، العامي الفصيح في كلام غامد وزهران" لمحمد بن سعيد الغامدي ص390.

  • سَرَحَ



    مسموعة في السعودية، أي ذهب إلى مكان عمله في أول النهار، قال الشاعر محمد بن ثامرة الزهراني: 


    يا مداميس العقايب لا سَرَح للفِتْنَة ذَارِي وحارثي


    في المثل: (يسرِّحها مِعْزَى ويُروِّحها ضان). 


    قال الله تعالى: (ولكم فيها جمال حين تريحون وحين تسرحون).


    في الحديث: (فيدْلج إليهما ثُمَّ يسرح فلا يفْطِن إليه أحد من الرِّعاء).


    في المعجم الوسيط: (سَرَح: خرج بالغداة. سَرَح بالشيء، أرسله).


    انظر: "المعجم الوسيط" لمجمع اللغة العربية: سرح 1/425، "العامي الفصيح في كلام غامد وزهران" لمحمد بن سعيد الغامدي ص393.

  • سَّارِحَة



    مسموعة في السعودية، هي الكثرة من الناس أو الدواب.


    في لسان العرب: (والسارح: يكون اسما للراعي). قال اللحياني: وقد يكون في معنى ما له قومٌ، وفي كتاب كتبة رسول الله صلى الله عليه وسلم، لأُكيدر دُومة الجندل: لا تُعدلُ سارحتكم ولا تُعدُّ فاردتكم. 


    انظر: "لسان العرب" لابن منظور: سرح، "العامي الفصيح في كلام غامد وزهران" لمحمد بن سعيد الغامدي ص 393.