• سِّيَاقَة



    مسموعة في السعودية، عبارة عن مبلغ قليل من المال يُعطى في العادة للابن أو للرَّاعي، إذا باع صاحب الدواب ثوراً أو بقرة او غيرهما.


    قال الشاعر علي جماح الغامدي:


    ليت الصِّبا يشترى وأشْريْه من مالي
    واللِّي يقول سيَّقوا ناهب سياقة له


    انظر: "ديوان المصباح" لعلي جماح الجرشي الغامدي ص189،  "العامي الفصيح في كلام غامد وزهران" لمحمد بن سعيد الغامدي ص374.

  • سَّامة



    مسموعة في السعودية، وتُسَمَّى (الرَّبَض)، أو (السَّاس)، وهي عبارة عن أحجار كبيرة الحجم شديدة الصَّلابة، حيث تكون تحت سطح الأرض بما يُقارب المتر الواحد أو أكثر ويُعتبر المِدْماك الأول والمهم في بناء المنزل.


    قال الشاعر علي دغسان الغامدي:


    إن كان أن البِنَا ذا رَسَّمه بيننا جِدّي وَجدَّك
    سامته باقية تكرم علينا بهذا المشْتَبه


    انظر: "العامي الفصيح في كلام غامد وزهران" لمحمد بن سعيد الغامدي ص377.

  • سَّامة



    مسموعة في السعودية، بمعنى العَلامَة، أو الأمَارَة، وينطقها البعض (المُوَارَة)، أو (أماريَّة).


    قال الشاعر صالح بن عقار الزهراني:
    ما هو اللِّبْس ماريَّة ولكن فيهم لون شافي


    وقال الله تعالى: (وَلَوْ نَشَاءُ لَأَرَيْنَاكَهُمْ فَلَعَرَفْتَهُم بِسِيمَاهُمْۚ وَلَتَعْرِفَنَّهُمْ فِي لَحْنِ الْقَوْلِۚ وَاللَّهُ يَعْلَمُ أَعْمَالَكُمْ).


    وفي الحديث: (قيل: ما سيماهم؟ قال سيماهم التَّحليق).


    في القاموس المحيط: (والأمَرَةُ: العلامَة).


    في لسان العرب: والسَّومَةُ والسِّيمة: العَلامَةٌ.


    انظر: "لسان العرب" لابن منظور: سوم312/12، "القاموس المحيط" للفيروز آبادي: سوم1/344،  "العامي الفصيح في كلام غامد وزهران" لمحمد بن سعيد الغامدي ص377.

  • سَبَتَ



    مسموعة في السعودية، ذهب إلى مكان ونام أو استراح فيه، في لسان العرب: والسَّبْتُ: الراحة.


    والسُّبات: نومٌ خَفيّ


    عن ابن الأعرابي أنشد
    وتركت راعيها مسبوتاً 
    قد همَّ، لمَّا نام، أن يمُوتا


    والمَسْبُوت: الميِّت والمَغْشِيُّ عليه، وكذلك العليل.


    انظر: "لسان العرب" لابن منظور: سبت2/27، "العامي الفصيح في كلام غامد وزهران" لمحمد بن سعيد الغامدي ص379.

  • سَّبْر



    مسموعة في السعودية، هو البرد الشديد، وقد يصاحبه ضباب ومطر ورياح، وتُسمَّى (السَّابِر)، أو (الصَّبْرة).


    قال الشاعر حسين بن عالي الزهراني:
    بعد هَبْد السَّيْل يا سَبْر في المنشا رَبَيْت


    في لسان العرب: (والسَّبَرات: جمع سَبْرَة، وهي الغَداةُ الباردة، وقيل: هي ما بين السَحَر إلى الصَّباح).


    انظر: "لسان العرب" لابن منظور: سبر 4/431،  "العامي الفصيح في كلام غامد وزهران" لمحمد بن سعيد الغامدي ص380.

  • سَّبْسُوب



    مسموعة في السعودية، هو الشخص الذي ليس له عمل، ولا يوكل إليه عمل، لأنه غير مهتُم، قال الشاعر عبد الله القنيزعي الغامدي:


    ولا ترجِي النَّفعة من الخايب السّبسوب
    ترى اللاش ما به فايدة شَيْن الأعمالي


    انظر: "الأزهار الفواحة من أشعار بادية الباحة" لعبدالله القنيزعي الغامدي ص82، "العامي الفصيح في كلام غامد وزهران" لمحمد بن سعيد الغامدي ص381.

  • سَّبَلَةُ



    مسموعة في السعودية، هي ثمرة الحنطة، قال الشاعر محمد بن ثامرة الزهراني:


    وذرينا له ذرُواً صالحاً ينْهَل مالسَّبَل


    في المثل: (ما يسبل قَبل السَّبَل إلا الخُرْمان) ، يُضرب في مثيري الفتن بين الناس.


    في لسان العرب: والسَّبُولةُ: الزرعة المائلة.


    انظر: "لسان العرب" لابن منظور: سبل11/321، "الموروثات الشعبية لغامد وزهران" لعلي بن صالح الزهراني، الكتاب الخامس ص115، "البيان في لسان زهران" علي بن محمد بن معيض الزهراني ص200،  "العامي الفصيح في كلام غامد وزهران" لمحمد بن سعيد الغامدي ص383.

  • سَّحْب



    مسموعة في السعودية، وهو المحراث الذي يجره ثورات لحرث الأرض الزراعية، ويُصنع من الخشب المتين (القوي).، ويُسَمَّى: (اللُّومة)، و(العُود).


    انظر:  "العامي الفصيح في كلام غامد وزهران" لمحمد بن سعيد الغامدي ص384.