• سَّفْع



    مسموعة في السعودية، وهو اللطم على الوجه، ولَفْح الشمس أو النار على وجه الشخص، وفي المعجم الوسيط: صَفَعَه: ضربه بكفِّه مبسوطة.


    في المثل: (إيْد المُتخيّر اصفعُه في قفاه)، يُضرب لمن يُسارع لاختيار أمراً ما ثمَّ يقع في مالم يكن يرغبه.


    في الحديث: (عن النبي، صلى الله عليه وسلم: يخرُجُ قومٌ من النَّار بعدما مَسَّهم منها سفعٌ، فيدخلون الجنَّة فيُسمِّيهم أهل الجنَّة: الجهنَّميِّين).


    انظر: "المعجم الوسيط" لمجمع اللغة العربية: سفع1/433، "العامي الفصيح في كلام غامد وزهران" لمحمد بن سعيد الغامدي ص400.

  • سَّفِيْه



    مسموعة في السعودية، وهو الولد صغير السن، ويطلق على الأطفال الصِّغار.


    قال الشاعر محمد أبو جعيدي الغامدي:
    السَّفاهِيْن طُوْل الدَّار ما عاد في الوادي سِفِيْه


    في المثل (من عجلة البِسَّة جَتْ بِسفَانِهَا عُمْي)، يُضرب لاحتمال وجود الخطأ ممن يستعجل في الأمور.


    قال الله تعالى: (وَلَا تُؤْتُوا السُّفَهَاءَ أَمْوَالَكُمُ الَّتِي جَعَلَ اللَّهُ لَكُمْ قِيَامًا وَارْزُقُوهُمْ فِيهَا وَاكْسُوهُمْ وَقُولُوا لَهُمْ قَوْلًا مَّعْرُوفًا).


    في المعجم الوسيط: سَفِه، سَفَاهةً: خَفَّ وطَاشَ. السَّفِيه: الجَاهِل.


    انظر: "المعجم الوسيط" لمجمع اللغة العربية: سفه 1/434، من الأمثال في قبائل أزد شنوءة. للشيخ محمد بن سعد الفقيه الغامدي، "أبو جعيدي وذاكرة القصيد" لعمر بن صالح الحمدان ص247، "العامي الفصيح في كلام غامد وزهران" لمحمد بن سعيد الغامدي ص401.

  • مَسْقَوي



    مسموعة في السعودية، كل قطعة أرض تُسقَى بالماء الذي يُخرج من البئر بواسطة الثيران (السَّوَاني) وتُزرع صيفاً وشتاءً، في المعجم الوسيط: المسقوي: الزرع الذي يُسقى بالسيح لا بالسماء.


    قال الشاعر علي عثمان الغامدي: 


    قِلْت مَيْد المزَارِع نقْسِم المسقوي بَيْنِي وبينه
    والعَثَاثيْر نقَسِّمها ونَاهَب عليها قَارِعة


    في المثل: (اخْتَلَط حَب المساقي بحب  العَثَّري).


    انظر: "المعجم الوسيط" لمجمع اللغة العربية: مسقي1/437، "العامي الفصيح في كلام غامد وزهران" لمحمد بن سعيد الغامدي ص403.

  • اسْتَقى



    مسموعة في السعودية، وهو إذا ذهب الشخص إلى البئر أو إلى أي مورد للماء وأخذ منه في إنائه، والمُسْتَقَى: هو المكان الذي يُسْتَقَى منه، في القاموس المحيط: (سَقَاهُ وأسْقاه: دلَّه على الماء أو سَقَى ماشيتها أو أرضه أو كليهما: جعل له ماء وهو ساقٍ).


    قال الله تعالى: (فَسَقَىٰ لَهُمَا ثُمَّ تَوَلَّىٰ إِلَى الظِّلِّ فَقَالَ رَبِّ إِنِّي لِمَا أَنزَلْتَ إِلَيَّ مِنْ خَيْرٍ فَشقِيرٌ).


    في حديث جابر، عندما صَبَّ الماء على يد رسول الله، فقال: (رسول الله، صلى الله عليه وسلم، يا جابر نادِ من كان له حاجة بماءٍ قال: فأتى الناس فاستقوا حتَّى رَوَوا).


    انظر: "القاموس المحيط" للفيروز آبادي: سقى 1/1295، "العامي الفصيح في كلام غامد وزهران" لمحمد بن سعيد الغامدي ص404.

  • السَّكَب



    مسموعة في السعودية، هو نبات له رائحة عطرية جميلة، في لسان العرب: (السَّكَب: بقلة طيبة الريح لها زهرة صفراء).


    قال الشاعر محمد بن ثامرة الزهراني:


    ماكنَّه إلا سكب ليّم حنونه
    غَيَّبه سرحان حالي


    انظر: "لسان العرب" لابن منظور: السكب1/471، "الموروثات الشعبية لغامد وزهران" لعلي بن صالح الزهراني الكتاب الآول ص29، "العامي الفصيح في كلام غامد وزهران" لمحمد بن سعيد الغامدي ص406.

  • سَكَّحَ



    مسموعة في السعودية، نظر إلى شيء ما، ودون حركة، وهو في الغالب لا يشعر بمن حوله، وقد تقال للحيوانات. 


    "العامي الفصيح في كلام غامد وزهران" لمحمد بن سعيد الغامدي ص406.

  • انسلب



    مسموعة في السعودية، وإنْسَلَب فُلان، أي غادر المكان، مع محاولة أن لا يراه أحد، (يبدو أنها مُشتقة من السَّلب).


    في لسان العرب: والسَّلْبُ: السَّيْرُ الخفيف السَّرِيع.


    انظر: "لسان العرب" لابن منظور: سلب1/472، "العامي الفصيح في كلام غامد وزهران" لمحمد بن سعيد الغامدي ص407.

  • السلب



    مسموعة في السعودية، السَّلَب: نبات معمر، ليس له ساق.


    انظر: "العامي الفصيح في كلام غامد وزهران" لمحمد بن سعيد الغامدي ص407، "النبات في جبال السراة والحجاز" لأحمد سعيد قشاش.