• غار



    مسموعة في السعودية، وسَعَى: أسرع في مشيه. في المعجم الوسيط: أغار فلان: عَجِل في المشي وغيره، واشتد في العدو وأسرع، في المثل: (أشرق ثبير، كيما نُغير). يُضرب في الإسراع والعجلة. قال الله تعالى: (فالمغيرات صُبحا)


    قال الشاعر أحمد السعدي الزهراني:


    رُح يا نديبي على شعلا مُدرَّبة


    لها غزالين محليّة ومذْهبة


     تغير في المقفا مهلّة ومطربة


    وصاوب خليف الصّعب علمي تودّبه


    انظر: المعجم الوسيط" لمجمع اللغة العربية: غار، 2/665، "مجمع الأمثال" للنيسابوري 1/362، "الموروثات الشعبية لغامد وزهران. الكتاب الرابع" لعلي بن صالح الزهراني ص99، "العامي الفصيح في كتاب غامد وزهران" لمحمد بن سعيد الغامدي ص630.

  • غَزَّ



    مسموعة في السعودية، وغَزَّ فلان أي دفعه بأصبعه بلُطف، في لسان العرب: أبو عمرو: الغَزَزُ: الخصوصية.


    قال الشاعر عبد الكريم الحبيطي الغامدي:


    والسَّابع لا بغيت تشاوره بدّ بالمشعاب غُرُّه


    بين قوماً جديرة والشَّكالة مع جدرانها


    انظر: "لسان العرب" لابن منظور: غز، 5/388، "العامي الفصيح في كتاب غامد وزهران" لمحمد بن سعيد الغامدي ص642.

  • غَزَىَ



    مسموعة في السعودية، غَزَىَ فلان: إذا بحث عن الشيء يريد أخذه، أو أنه اختاره ووفق في اختياره، في لسان العرب:غَزَا الشيء: أراده وطلبه (حاول وجوده وأخذه).


    من الحكم: (ما كُل من يغزي رما). والقصد أن ما كل الناس ينجحون في الوصول إلى أهدافهم.  


    قال الشاعر علي دغسان الغامدي:


    تعرفون الرماية وان ما كُل من يغزي رما


    وان كم واحد يغزي وهو ما على رأسه عُمامة


    انظر: "لسان العرب" لابن منظور: غزى، 15/123، "مرشد الأجيال من الحكم والأمثال في منطقة الباحة" لمحمد بن زياد الزهراني ص241، "العامي الفصيح في كتاب غامد وزهران" لمحمد بن سعيد الغامدي ص643.

  • غَشَّ



    مسموعة في السعودية، غَشَّ الماء: إذا على وزاد وكثُر. في لسان العرب: نَشَّ الماء: صوَّت عند الغليان أو الصَّب.


    في المثل: (غَشَّ الماء على الدقيق). يُضرب لمن أراد شيئاً فصار إلى غير المُراد.


    انظر: "لسان العرب" لابن منظور: غش، 6/352، "من الأمثال في قبائل أزد شنوءة" للشيخ محمد بن سعد الفقيه الغامدي"العامي الفصيح في كتاب غامد وزهران" لمحمد بن سعيد الغامدي ص644.


     

  • غَلَّس



    مسموعة في السعودية، أي أفشل أو لخبط العمل متعمداً. في الغالب يقولها الأطفال بكثرة.


    انظر: "العامي الفصيح في كتاب غامد وزهران" لمحمد بن سعيد الغامدي ص649.

  • غَلَّ



    مسموعة في السعودية، غَلَّ فلان: فهو مغلول: أي خنقه، في المعجم الوسيط: غَلَّ فلاناً: وضع في يده أو عنقه الغُلَّ، قال الله تعالى: (خذوه فغلُّوه)


    انظر: "المعجم الوسيط" لمجمع اللغة العربية: غل، 2/659، "العامي الفصيح في كتاب غامد وزهران" لمحمد بن سعيد الغامدي ص650.

  • غَمَّ



    مسموعة في السعودية، غَمَّ الشيء: إذا غطَّاه، في المعجم الوسيط: غمَّ الشيء غماً: غطَّاه وستره.


    قال الله تعالى: (وَاتْلُ عَلَيْهِمْ نَبَأَ نُوحٍ إِذْ قَالَ لِقَوْمِهِ يَا قَوْمِ إِن كَانَ كَبُرَ عَلَيْكُم مَّقَامِي وَتَذْكِيرِي بِآيَاتِ اللَّهِ فَعَلَى اللَّهِ تَوَكَّلْتُ فَأَجْمِعُوا أَمْرَكُمْ وَشُرَكَاءَكُمْ ثُمَّ لَا يَكُنْ أَمْرُكُمْ عَلَيْكُمْ غُمَّةً ثُمَّ اقْضُوا إِلَيَّ وَلَا تُنظِرُونِ).


    قال الشاعر علي جماح الغامدي: 


    والله إن النقص من ميعان والكتبة مع الأقدار


    كيف بي ذا حُجّتي عُليا ولا غمك ولا غُميدي؟


    انظر: "المعجم الوسيط" لمجمع اللغة العربية: غم، 2/663، "ديوان المصباح" لعلي جماح الجرشي الغامدي ص84، "العامي الفصيح في كتاب غامد وزهران" لمحمد بن سعيد الغامدي ص650.

  • غَمَص



    مسموعة في السعودية،  أي قهَر، وغَاظَ، في لسان العرب: غَمَصَه: حَقَّره واستصغره ولم يره شيئاً.


    في حديث مالك بن مُرارة الرَّهاوي: أنه أتى النبيَّ صلى الله عليه وسلم فقال: إني أوتيت من الجمال ما ترى فما يسُرُّني أن أحداً يفضلني بشراكي فما فوقها فهل ذلك من البغي؟ فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم إنما ذلك من سفه الحقَّ وغمط الناس.


    قال الشاعر عبد الله الزرقوي الغامدي:


    وكل مغموص تخلَّص في أولاده ونصّب


    ويتقلَّد فوق راسه غرازاً منصباني


    انظر: "لسان العرب" لابن منظور: غمص، 7/61، "الموروثات الشعبية لغامد وزهران. الكتاب الثالث" لعلي بن صالح الزهراني ص83، "العامي الفصيح في كتاب غامد وزهران" لمحمد بن سعيد الغامدي ص653.