• غَذَايا



    مسموعة في السعودية، والغَذَايَة: توضع داخل أفواه البهم والسِّخَال فتمنعها من رضع أمهاتها عند الفطام، ولا تمنع البهيمة من الأكل والشرب والاجترار.


    انظر: "العامي الفصيح في كتاب غامد وزهران" لمحمد بن سعيد الغامدي ص638.

  • مُفَتَّل



    مسموعة في السعودية، هو الشخص القوي الجسم المفتول العضلات، الفتلة في اللغة: شدَّة عصب الذِّراع.


    قال الشاعر طرفة بن العبد (يصف ناقته):


    لها مرفقان أفتلان كأنَّها


    تمُرّ بسلمي دالجٍ متشدِّد


    انظر: "لسان العرب" لابن منظور: مفتل، 11/515، "العامي الفصيح في كتاب غامد وزهران" لمحمد بن سعيد الغامدي ص661.

  • فدرة



    مسموعة في السعودية، وهي القطعة من اللحم لا عظم فيها. والفِدَار: الآلية (السُّبلة) للذبيحة من الضأن، في لسان العرب: والفِدْرة: القطعة من اللحم إذا كانت مُجتمعة.


    في المعجم الوسيط: الفِدْرَة: القطعة المجتمعة من كل شيء.


    في الحديث: قال ولقد رأيتنا نغترف من وقب عينه، بالقلَال، الدُّهن ونقتطع منه الفِدَر كالثَّور "أو كَقَدر الثَّور.


    قال الشاعر صالح الأعمى الزهراني:


    بالله يا نادرٌ قلوة نوالا شدا


    جَنِّب وتلقى صُحُون الدُخُن وفدار ضان


    انظر: "المعجم الوسيط" لمجمع اللغة العربية: فدر، 2/677، "لسان العرب" لابن منظور: فدر، 5/50، "الموروثات الشعبية لغامد وزهران. الكتاب الثالث" لعلي بن صالح الزهراني، "العامي الفصيح في كتاب غامد وزهران" لمحمد بن سعيد الغامدي ص665.

  • فرِيْقة



    مسموعة في السعودية، هو عبارة عن حساء من دقيق البر واللبن أو الماء، في لسان العرب: (والفريقة: أشياء تُخلط للنُّفساء من بُر وتمر وحلبة).


    في المثل: (فُلان ما يسوى ملا إذنه فريقة). يُقال للشخص الذي لا فائدة منه ولا قدر له ولا احترام عند الآخرين.


    قال الشاعر محمد أبو جعيدي الغامدي:


    ثم جا بالعسل فوق السّمن ما جنوا بفريقية


    انظر: "لسان العرب" لابن منظور: فريق، 10/305، "ابو جعيدي وذاكرة القصيد" لعمر بن صالح الحمدان ص210، "العامي الفصيح في كتاب غامد وزهران" لمحمد بن سعيد الغامدي ص372.

  • تَفَاصَع



    مسموعة في السعودية، وتُقال للشخص عندما يمشي وكأن مفاصله مرتخية. 


    انظر: "العامي الفصيح في كتاب غامد وزهران" لمحمد بن سعيد الغامدي ص677.

  • فعم



    مسموعة في السعودية، أو الفَعِيْم: كل شخص متين الجسم. والبعض يقول: فلان مُنْتَعِم، وفي اللغة: (الفَعْم: المُمْتَلئ).


    قال الشاعر أحمد بن جبران الزهراني:


    وإلا بسيف عند ناسٌ ظالمينا


    يبتره جار اليمينا


    يبتبته بعض الرّجاجيل الفِعاما


    في حديث صفته _صلى الله عليه وسلم_: (وكان فَعْم الأوْصال)، أي ممتلئ الأعضاء.


    انظر: "لسان العرب" لابن منظور: فعم، 12/455، "الموروثات الشعبية لغامد وزهران. الكتاب الأول" لعلي بن صالح الزهراني ص118، "العامي الفصيح في كتاب غامد وزهران" لمحمد بن سعيد الغامدي ص679.

  • فَكَّ



    مسموعة في السعودية، أي فَكَّ ريقه، أو ما يُسمَّى عند البعض: فُكُوك الرِّيْق: أكلة خفيفة تسبق وجبة الفال (الفطور) وتكون في العادة في الصباح الباكر وتتكون من التمر والقهوة.


    قال الشاعر محمد أبو جعيدي الغامدي: 


    بُو جعيدي قال فيه واحداً راعي غَنَم


    عجّزْ أهله بالحِكَم


    يوم فك الرِّيق خلَّى الغنم جوف المراح


    آثر عينه بالنكاح


    انظر: "العامي الفصيح في كتاب غامد وزهران" لمحمد بن سعيد الغامدي ص682.

  • قام



    مسموعة في السعودية، قام فلان: والبعض ينطقها فلان قَيم: أي ِأنه واقف قائم على قدميه، في لسان العرب: (وقام الشيء واستقام: اعتدل واستوى)، في المثل: (فيك يا ساعدة – قيمة وإلا قاعدة). تقال للمرأة الكسولة.


    قال الله تعالى: (فَإِذَا قَضَيْتُمُ الصَّلَاةَ فَاذْكُرُوا اللَّهَ قِيَامًا وَقُعُودًا وَعَلَىٰ جُنُوبِكُمْۚ فَإِذَا اطْمَأْنَنتُمْ فَأَقِيمُوا الصَّلَاةَۚ إِنَّ الصَّلَاةَ كَانَتْ عَلَى الْمُؤْمِنِينَ كِتَابًا مَّوْقُوتًا) سورة النساء . آية 103


    قال الشاعر خرصان بن حمدان الغامدي:


    كم درجنا من شُرَى لا قرايا بن نعيم


    انتزي قاعد وقيم


    انظر: "لسان العرب" لابن منظور: قام، 12/498، "العامي الفصيح في كتاب غامد وزهران" لمحمد بن سعيد الغامدي ص695.