• تَّقَاصُع



    مسموعة في السعودية، هو التَّقاتُل والتَّنافُس على شيء ما. 


    قال الشاعر محمد بن ثامرة الزهراني:


    الخامس من كثرة الشيخان والحُكّام تعمى الهالي
    والنَّخل لا كُثُر يعاسيبه تقاصع وانقلع ومات


    انظر: "الموروثات الشعبية لغامد وزهران. الكتاب الثاني" لعلي بن صالح الزهراني ص19، "العامي الفصيح في كتاب غامد وزهران" لمحمد بن سعيد الغامدي ص723.


     

  • طَّبَّاخة



    مسموعة في السعودية، عبارة عن موقد يعمل بالقاز، وكانت تستعمل قديماً لطبخ الأكل وغيره. 


    انظر: "العامي الفصيح في كتاب غامد وزهران" لمحمد بن سعيد الغامدي 525.

  • عاشريَّة



    مسموعة في السعودية، هي دلة تُصنع من النحاس الأبيض توضع بها القهوة.


    انظر: "العامي الفصيح في كتاب غامد وزهران" لمحمد بن سعيد الغامدي ص585

  • عَصَدَ



    مسموعة في السعودية، إذا حرَّك المسوط في القدر وبه الماء والدقيق حتى يُصبح المخلوط شديد القوام قليلاً، وهو ما يُسمَّى بالعصيدة، في المعجم الوسيط: عصد العصيدة: عملها، في لسان العرب: العَصدُ: اللَّيُّ.


    في المثل: نقُول ما شي دقيق، قال سوّوا عصيدة.


    في الحديث: فقال: هلمُّوا الطعام الذي عندكم، فأعطوني صحفة فيها عصيدة بتمرٍ فأتيت بها، النبي _صلى الله عليه وسلم_.


    قال الشاعر ابن الرُّومي:


    وفضلةٍ من عصيدة خَمِجَت


    وبائعُ الزَّيْن مُشتري الشَّين


    انظر: "لسان العرب" لابن منظور: عضد، 3/291، "المعجم الوسيط" لمجمع اللغة العربية" 2/604، "العامي الفصيح في كتاب غامد وزهران" لمحمد بن سعيد الغامدي ص588.

  • قَدَّ



    مسموعة في السعودية، تعني قطع الجلد بالسكين ونحوها، في لسان العرب: القَدُّ: القَطْعٌ المُستأصل والشَّقُّ طُولاً.


    في الحديث: أن الرسول _صلى الله عليه وسلم_ نهى أن يُقدَّ السَّيرُ بين أصبعين.


    قال الشاعر أبو تَمَّام:


    لبست جلد نمر مُعتدا


    وجلد ضرغام يُقدُّ قدّا


    انظر: "لسان العرب" لابن منظور: قد، 3/344، "العامي الفصيح في كتاب غامد وزهران" لمحمد بن سعيد الغامدي ص705.

  • قَدْ



    مسموعة في السعودية، يطلقه البعض على القربة الصغيرة من الجلد صغار الماعز، يُستخدم لحفظ اللبن، وكثيراً ما يضع فيه الراعي الماء للشرب منه، في لسان العرب: والقَدُّ: جِلدُ السَّخْلةِ، وقيل: السخلة: الماعِزةُ.


    في الحديث: أن امرأة أرسلت إلى رسول الله _صلى الله عليه وسلم_ بجديين مرضوفين وقدِّ، أراد سقاءً صغيراً مُتَّخذاً من جلد السخلة فيه لبن، وهو بفتح القاف.


    في المثل: ما يجعلُ قدَّك إلى أديمك؟.


    انظر: "لسان العرب" لابن منظور: قدد، 3/345، "مجمع الأمثال" للنيسابوري 2/260، "العامي الفصيح في كتاب غامد وزهران" لمحمد بن سعيد الغامدي ص705.

  • عرقوة



    مسموعة في السعودية، هي خشبتان على شكل علامة زائد في أعلى الدلو أو الغرب، حيث تجعل الغرب يكون مفتوحاً لدخول الماء، يسميها البعض (خشم الغرب)، ويُربط الحبل (الرشاء) في وسط العرقوة. وجمعها: عراقي. 


    في لسان العرب: الأصمعى: يُقال للخشبتين اللتين تعترضان على الدَّلو كالصَّليب العُرقُوتان وهي العَرَاقي.


    في الحديث: أن رجلاً قال: يا رسول الله إني رأيت كأن دلواً دُلِّي من السَّماء، فجاء أبو بكر فأخذ بعراقيها، فشرب شُرباً ضعيفاً.


    قال الشاعر زُهير بن أبي سُلمى:


    وقابلّ يتغنَّى كلمَّا قدرت


    على العراقي يداه قائماً دفقا


    انظر: "لسان العرب" لابن منظور:عرق 10/248، "العامي الفصيح في كتاب غامد وزهران" لمحمد بن سعيد الغامدي ص576.

  • عَطِيْف



    مسموعة في السعودية، أصغر من الفأس، كان الرجل يحمله على كتفه، وفي الغالب يُستعمل لتخشير (تقليم) الأشجار وغير ذلك، والعطائف: القِسِيُّ (القَوْس) واحدتها: عطيفة، كما سموها "حنية"، ويُقال: عطفت رأس الخشبة فانعطف: أي حنيته فانحنى.


    في المثل: (مِئة مسلَّة ما تجي عَطِيْف). المَسَلَّة: الإبرة. يعني أن أعداداً من الناس قد لا يساوون رجلاً واحدا. 


    قال الشاعر علي جماح الغامدي:


    والعَطيْف أوصيْك من شلّه وشل البُندقة والمَحزَم


    انظر: "لسان العرب" لابن منظور: عطف، من الامثال في قبائل أزد شنوءة محمد بن سعد الفقيه الغامدي، "العامي الفصيح في كتاب غامد وزهران" لمحمد بن سعيد الغامدي ص593.