• عَقْد



    مسموعة في السعودية، في مُصطلح البَنَّائين، هو آخر سطرين من بناء الجدار. والعَقْد هو نهاية بناء المنزل، في المعجم الوسيط: العَقْد: ما عُقِد من البناء.


    قال الشاعر أحمد بن جبران الزهراني: 


    ليتي وليت الهيل في قصر مشيَّد


    قرّ عقدُه والبنا هيل


    الهيل: كناية عن المحبوب.


    انظر: "المعجم الوسيط" لمجمع اللغة العربية: عقد 2/614، "الموروثات الشعبية لغامد وزهران. الكتاب الأول" لعلي بن صالح الزهراني ص116، "العامي الفصيح في كتاب غامد وزهران" لمحمد بن سعيد الغامدي ص600.

  • طَّفَشة



    مسموعة في السعودية، وتسمَّى الخافة: القبعة توضع على الرأس، تُصنع من سعف النخيل أو غيره.


    انظر: "العامي الفصيح في كتاب غامد وزهران" لمحمد بن سعيد الغامدي ص534.

  • طِّمْرَة



    مسموعة في السعودية، هي القماش القديم أو الثوب القديم، في لسان العرب: الطِّمْر: الثوب الخلق "البالي" والجمع أطمارٌ.


    في الحديث: (رُب أشعث ذي طمرين لو أقسم على الله لأبرَّه). وقال المعتمد بن عباد يصف حال أولاده بعد زوال ملكه: 


    ترى بناتك فيش الأطمار جائعة


    يغزلن للنَّاس ما يملُكن قِطْمِيرا


    انظر: "لسان العرب" لابن منظور: طمر، 4/503، "العامي الفصيح في كتاب غامد وزهران" لمحمد بن سعيد الغامدي ص536.

  • ظَّفَار



    مسموعة في السعودية، خرز أسود اللون، مُطعم باللون الأبيض أو البيج، وسُمِّي ظفار، لأن مورده الأصلي مدينة (ظفار) في سلطنة عمان، في لسان العرب: ابنُ السِّكِّيت: يُقال جزعٌ ظفاريّ منسوب إلى ظفار أسد مدينة باليمن، وهو العود الذي يتبخر به.


    انظر: "لسان العرب" لابن منظور: ظفر، 4/519، "العامي الفصيح في كتاب غامد وزهران" لمحمد بن سعيد الغامدي ص543.

  • فِلَيْجَة



    مسموعة في السعودية، هي قطعة قماش يلفها الرجل على الخنصر تُغطي أسفل الجسم من السُّرة إلى الكعبين، وكثيراً ما تُستعمل في تهامة نظراً لشدة الحر. وأما المرأة فتلبس ما يُسَمَّى (العَرَارِج). 


    قال الشاعر علي الزيادى الزهراني: 


    نحن رجال الوفا فالوقت واسعُود ضيفان


    نشفع وننفع ولو عيرتنا بالفليجة


    انظر: "العامي الفصيح في كتاب غامد وزهران" لمحمد بن سعيد الغامدي ص684.

  • القُعب



    مسموعة في السعودية، ويسميه البعض: (القُبع) أو (القوبع)، هو غطاء للرأس من الصوف أو القماش يلبسه الأطفال على رؤوسهم يُربط بحبل من تحت الذقن، والبعض ليس له حبل. 


    في لسان العرب: (القَوْبَع): قبيعة السيف "ما على طرف (نهاية) مقبضه من فضة أو حديد".


    انظر: "لسان العرب" لابن منظور: قعب، 8/259، "العامي الفصيح في كتاب غامد وزهران" لمحمد بن سعيد الغامدي ص731.

  • عِذْق



    مسموعة في السعودية، ثمرة الذرة، وعذق النخل، وعذق الموز، في القاموس المحيط: العَذْقُ: النخلة بحملها، والعِذْقُ، بالكسر: القنوِ منها.


    في الحديث: قال رجلٌ من القوم: إن النبي _صلى الله عليه وسلم_ قال: "كم من عِذِق مُعلَّق – أو مُدَلَّى – في الجِنَّة لابن الدَّحداح".


    قال الشاعر: صفي الدين الحلِّي:


    وهوى إليك العِذْقُ ثمَّ رددته


    في نخلةٍ تُزهى به وتُزان


    انظر: "القاموس المحيط" لمجمع اللغة العربية: عذق، 1/907، "العامي الفصيح في كتاب غامد وزهران" لمحمد بن سعيد الغامدي ص570.

  • عَازِب



    مسموعة في السعودية، هو الذي ذهب بماشيته يرعاها بعيداً عن أهله وقريته ومكث فترة محدودة لا يعود إلى أهله حيث يبقي يرعى ماشيته ويبيت معها، وفي الغالب يكون ذلك في فترة الشتاء، في لسان العرب: والمُعَزِّب: طالب الكلأ (العشب رَطْبه ويابِسُه).


    قال الشاعر (غير معروف): 


    يا فايق التَّيْسَيْن رُعيانَك عُزوبي


    ما رَعَاك إلاَّ شُعيبي


    في الحديث: أنه كان مع رسول الله _صلى الله عليه وسلم_ في سفر، فسمع صوت رجل يُؤذِّن، فقال مثل قوله،  ثم قال: إن هذا لراعي غنمٍ أو عازبٍ عن أهله.


    انظر: "لسان العرب" لابن منظور: عزب 1/597، "العامي الفصيح في كتاب غامد وزهران" لمحمد بن سعيد الغامدي ص579.