• الكَعر



    مسموعة في السعودية، هو مرض يُصيب الناقة في الضرع، أعراضه: تورُّم الضرع، والعلاج: كي حول الضرع، أي على هيئة حلقة (دائرة).


    انظر: "العامي الفصيح في كتاب غامد وزهران" لمحمد بن سعيد الغامدي ص769.

  • كَعَمة



    مسموعة في السعودية، وتُسمى، الكِبية (الكِبا) ضفعة البقر (روثه) اليابس، تستخدم سمادًا للزرع، وقديمًا تستعمل وقودًا (بدل الحطب) والبعض يُطلقها على روث الحمير. وفي لسان العرب: (الكُبا والكبا: الكُناسة والزِّبل).


    انظر: "لسان العرب" لابن منظور: كعم، 15/214، "العامي الفصيح في كتاب غامد وزهران" لمحمد بن سعيد الغامدي ص770.

  • لَّبب



    مسموعة في السعودية، هو الحبل الذي يُلف على نحر الدابة، ويُربط بقتب الثور أو غيره من الدواب، كي يمنع الحمل من الرجوع إلى الخلف ومن ثم السقوط. 


    واللَّبب هو ما يُشد على صدر الدابة أو الناقة، قال ابن سيده وغيره: يكون للرَّحل والسَّرج يمنعهما من الاستئخار.


    انظر: "لسان العرب" لابن منظور: لبب، 1/732، "العامي الفصيح في كتاب غامد وزهران" لمحمد بن سعيد الغامدي ص782.

  • مجراة



    مسموعة في السعودية، هو مقاط (حبل) يُربط في رأس البئر وفي آخر المجرَّة، ويتصل بالمقاط (خِراز الثور) حتى يمشي الثور في خط مستقيم، وحتى لا يشرد كذلك، وخاصة عند (تصعيبه) أي عند تدريبه على السَّوق. 


    والخِراز: هو عبارة عن قطعة خشبية صغيرة (عود) يوضع في أذن الثور بعد خرقها حتى يُقاد بها وخاصة إذا كان غير مُدرَّب.


    انظر: "العامي الفصيح في كتاب غامد وزهران" لمحمد بن سعيد الغامدي ص822.

  • مِردَاد



    مسموعة في السعودية، ويُسمَّى (المِقلب) وهي عصا طويلة يتفرع منها شعبتان أو ثلاث، تُستخدم لقلب العلف أثناء الدياس بالثيران.


    قال الشاعر الزهراني، وقيل لشاعرة زهرانية: 


    لاحطَّوا الدّيِّسة جابُوا جميع المراديد


    والضَّمد ع الهَوش تسحب خورمه يا لأجاويد


    انظر: "العامي الفصيح في كتاب غامد وزهران" لمحمد بن سعيد الغامدي ص833.

  • مَسامَة



    مسموعة في السعودية، ما يوضع على ظهر الجمل لحمل الأغراض التي يحتاجها الراعي أو المسافر.


    وقال الشاعر محمد الزهيري الغامدي: 


    على قعودي مسامة ما به أشداد


    ولا معي لا قريش ولا ريالي


    انظر: "العامي الفصيح في كتاب غامد وزهران" لمحمد بن سعيد الغامدي ص838.

  • مُطوَّل



    مسموعة في السعودية، ويُسمى (الطُّوال): هو الحبل الذي تُربط به الدَّابة، حيث يكون طويلًا وذلك حتى يسمح للدابة بالرعي في منطقة معينة لا تتجاوزها، والطول والطَّيل: وهو الحبل يُطول للدابة فترعى مُقيَّدة به. وطوَّل للدابة: أرخى لها طوالها: أي حبلها.


    قال الشاعر طرفة بن العبد: 


    لعمرُك إنَّ الموت ما أخطأ الفتى


    لكالطِّول المُرخى وثنياه باليد


    وفي المثل: (كالمحظور في الطول) . يُضرب للذي يقلُّ حظُّه مما أوتي من المال وغيره.


    انظر: "المعجم الوسيط" لمجمع اللغة العربية: مطول، 2/572،" مجمع الأمثال" للنيسابوري 2/162، "العامي الفصيح في كتاب غامد وزهران" لمحمد بن سعيد الغامدي ص845.

  • مَنيحة



    مسموعة في السعودية، هي البقرة أو الشاة أو العنز التي تُحلب فيُشرب حليبها، ويُتأدم بسمنها. 


    قال الشاعر عبد الله الزبير الغامدي:  


    العُسر ما يجمع من السُّوق مقضي


    والدَّر ما ياجي بغير المنايع


    وفي الحديث: عن النبي _صلى الله عليه وسلم_ أنَّه نهى فذكر خصالًا، وقال: "من منح منيحة، غدت بصدقٍة، وراحت بصدقة، صبُوحها وغبُوقها"، وفي لسان العرب: منَحه الشاة والناقة: أعاره إياها.


    انظر: "لسان العرب" لابن منظور: منح، 2/607، "الموروثات الشعبية لغامد وزهران. الكتاب الثالث" لعلي بن صالح الزهراني ص56، "العامي الفصيح في كتاب غامد وزهران" لمحمد بن سعيد الغامدي ص857.