• وزم



    مسموعة في السعودية، أي ألحَّ وأصرَّ على غيره بفعل شيء ما، أوزم، أوزمت: إذا لم يكن هناك بُد. أبو زيد: الأزُوم المحافظة على الضَّيعة. وتأزَّم القوم إذا أطالوا الإقامة بدارهم. في الصحاح: أزم الرجل بصاحبه إذا لزمه. وأزمه أيضًا أي عضَّه وأزم عن الشيء: امسك عنه، وازم بالمكان أزمًا: لزمه).


    انظر:"لسان العرب" لابن منظور: وزم،12/17، "العامي الفصيح في كتاب غامد وزهران" لمحمد بن سعيد الغامدي ص973.

  • توسَّد



    مسموعة في السعودية، أي جعلها تحت خده كالوسادة، وهي أيضًا كناية عن الموت. يُقال: توسَّد فُلانٌ ذراعه: إذا نام عليه وجعله كالوسادة له، وقال الشاعر ابن المُعتز:  


    إذا ما صرعت منَّا نديمًا


    توسَّد باليمين وبالشمال


    انظر: "لسان العرب" لابن منظور: وسد، 3/460، 1/758، "العامي الفصيح في كتاب غامد وزهران" لمحمد بن سعيد الغامدي ص974.

  • وطَّى



    مسموعة في السعودية، وفي الامر (وط): أي وضع الشيء على الأرض ونحوها، وخفَّض الصّوت. 


    قال الشاعر علي محمد جماح الغامدي:  


    آرّبني أوطِّي احبالي         عن كُل حبلٌ يمُدُّونه


    انظر: "الموروثات الشعبية لغامد وزهران. الكتاب الرابع" لعلي بن صالح الزهراني ص31، "العامي الفصيح في كتاب غامد وزهران" لمحمد بن سعيد الغامدي ص979.

  • وطى



    مسموعة في السعودية، أي دهكه، (دعس عليه) برجله. 


    الوطا: الأرض المنبسطة المستوية السطح. 


    قال الشاعر محمد بن ثامرة الزهراني:  


    ما يطون التُّرك وادِّ لين ناهب فيه مقبرة


    في حديث صفة النبي _صلى الله عليه وسلم_: إذا وطئ بقدمه وطئ بكُلِّها، ليس له أخمص)، في لسان العرب: وطئ الشيء: داسه. أنشد أبو حنيفة:


    يأكُل من خضب سيال وسلم


    وجلَّه لمَّا توطِّئها قدم


    والوطاء: ما انخفض من الأرض بين النَّشاز والإشراف، وفي المثل: (من يطُل ذيلُه يطأ فيه)، يُضرب للغني المُسرف.


    انظر: "لسان العرب" لابن منظور: وطى، 1/195، "مجمع الأمثال" للنيسابوري 2/300، "الموروثات الشعبية لغامد وزهران. الكتاب الثاني"  لعلي بن صالح الزهراني ص46، "العامي الفصيح في كتاب غامد وزهران" لمحمد بن سعيد الغامدي ص980.

  • ولَّف



    مسموعة في السعودية، أي جمع. والفّيَّه: الاجتماع، وولَفَّ الشيء يُلفُّه لفَا: جمعه، واللفيف: ما اجتمع من الناس من قبائل شتى.


    قال الشاعر محمد بن ثامرة الزهراني:  


    لو ولفوا لي ما مع البدوان منحي


    ما نفعني والشَّر أنحاه


    انظر: "لسان العرب" لابن منظور: ولف، 9/318، "الموروثات الشعبية لغامد وزهران. الكتاب الأول" لعلي بن صالح الزهراني ص26، "العامي الفصيح في كتاب غامد وزهران" لمحمد بن سعيد الغامدي ص988.

  • نعش



    مسموعة في السعودية، هو السَّرير الذي يوضع عليه الميت، ويُحمل عليه، والنَّعش: سرير الميت منه، سُمِّي بذلك لارتفاعه، والنَّعش: شبيه بالمحفَّة كان يُحمل عليها الملك إذا مرض، قال النابغة: 


    ألم تر خير الناس أصبح نعشه


    على فتية قد جاوز الحي سائرا؟


    قال الشاعر علي بن دغسان الغامدي:  


    ولا هيا حمَّالة النَّعش يا جُون


    وينقلُونك ع المناكب والأمتان


    وفي لسان العرب: (قال الأزهري: من رواه حرجٌ على نعش، فالحرجُ المشبك الذي يُطبق على المرأة إذا وضعت على سرير الموتى وتُسميه الناس النعش).


    انظر: "لسان العرب" لابن منظور: نعش، 6/355، "الموروثات الشعبية لغامد وزهران. الكتاب الرابع" لعلي بن صالح الزهراني ص142، "العامي الفصيح في كتاب غامد وزهران" لمحمد بن سعيد الغامدي ص897.

  • النَّفية



    مسموعة في السعودية، سُفرة الطعام تُصنع من سعف النخيل دائرية الشكل، والنِّفية: شبه طبق من خُوص يُنفى به الطعام، والنَّفية والنٌّفية: سُفرة مدورة تُتخذ من خوص، الأخيرة عن الهروي، ابن الأعرابي: النُّفية والنَّفية شيء مدور يُسف من خوص النخل، تسميها الناس النبية وهي النفية، وفي الحديث عن زيد بن أسلم قال: أرسلني أبي إلى ابن عمر، وكان لنا غنم، فجئت ابن عمر فقلت، أأدخل وأنا أعرابي نشأت مع أبي ف البادية؟ فكأنه عرف صوتي فقال: أدخل.  


    قال الشاعر عبد الله الزرقوي الغامدي، (وقيل إنها للحازري الغامدي): 


    بسم الله سميت به في محضرتنا 


    من هاجساً طعمه مثيل التَّمر لا ما تهجوا


    لا عاد فوق النَّفية ادُج واتعيَّا وش أكُل 


    انظر: "لسان العرب" لابن منظور: نفية، "العامي الفصيح في كتاب غامد وزهران" لمحمد بن سعيد الغامدي ص903.

  • قيف



    مسموعة في السعودية، هم الجماعة من الناس الأشداء الأقوياء، وهم كذلك من الشخصيات المهمة والمكانة العالية. ومرادفه (العرجل) و (الحِصن).


    وفي لسان العرب: (والقنيب والقنيف: الجماعة من الرجال والنساء، وفي الصحاح: جماعات الناس، وجمعه: قُنُف).


    انظر: "لسان العرب" لابن منظور: قيف، 9/292، "العامي الفصيح في كتاب غامد وزهران" لمحمد بن سعيد الغامدي ص751.