• نَقل



    مسموعة في السعودية، من (نقلة)، وهو نوع من المشي، ونقل الأرجل بطريقة منتظمة وجماعية، وأكثر ما تُطلق على من يعرُض العرضة الشعبية.، في لسان العرب: والنَّقل: ضربُ من السير وهو المداومة عليه، قال الراجز: 


    لو طلبونا وجدُونا ننتقل


    مثل انتقال نفر على غبل


    انظر: "لسان العرب" لابن منظور: نقل، "العامي الفصيح في كتاب غامد وزهران" لمحمد بن سعيد الغامدي ص910.

  • ميَّمة



    مسموعة في السعودية، هي المُدة من الزمن، البعض يُطلقها على المدة الطويلة من الزمن، والبعض يطلقها على المدة القصيرة. 


    انظر: "العامي الفصيح في كتاب غامد وزهران" لمحمد بن سعيد الغامدي ص863.

  • مَصنَف



    مسموعة في السعودية، هي قطعة من القماش الملون تُشبه الشرشف، في الغالب توزع على أقارب العروس ليلة الزفاف. 


    قال الشاعر عبد الله الزرقوي الغامدي: 


    يا علي جمَّاح هذا العلم لا قد جا ولا جرى


    عندنا نكسي العمايم والعُقل ومصانف الحياتي


    انظر: "العامي الفصيح في كتاب غامد وزهران" لمحمد بن سعيد الغامدي ص843.

  • قيلة



    مسموعة في السعودية، وقت الظهيرة، وذلك وقت اشتداد حرارة الشمس، وفي لسان العرب: القائلة: الظهيرة، المُحكم: القائلة نصف النهار. الليث: القيلولة نومةً نصف النهار.


    وقال الشاعر محمد أبو جعيدي الغامدي:


    المرة عادت تلاعب نجوم الصُّبح قيلة


    ما أسمع إلا رنَّت الأرض وصلا صيلها


    وقال الله تعالى: (وَكَمْ مِنْ قَرْيَةٍ أَهْلَكْنَاهَا فَجَاءَهَا بَأْسُنَا بَيَاتًا أَوْ هُمْ قَائِلُونَ). وفي الحديث: (قيلوا فإن الشياطين لا تقيل).


    وقالت قريش لسيدنا رسول الله، _صلى الله عليه وسلم، قبل أن فتح الله عليه الفُتوح: إنَّا لأكرم مقامًا وأحسن مقيلًا، فأنزل الله تعالى: أصحاب الجنة يومئذ خيرٌ مستقرًا وأحسن مقيلًا).


    انظر: "لسان العرب" لابن منظور: قيل، 11/577، "ابو جعيدي وذاكرة القصيد" لعمر بن صالح الحمدان ص46، "العامي الفصيح في كتاب غامد وزهران" لمحمد بن سعيد الغامدي ص751.

  • مَنجُور



    مسموعة في السعودية، هو الحليب الذي يوضع عليه حجر محمي في النار لغرض تعقيمه، وفي الغالب يكون الحجر من المرو، وهذه الطريقة تُشبه تمامًا، ما يُسمى الآن (بالبسترة)، المِنجرة: حجر مُحمى يُسخَّن به الماء. نجر الماء: اسخنه بالحجر المحمي، النَّجيرة: الماء المُسخَّن بالحجارة المُحماة.


    قال الشاعر سعيد بن خماش الزهراني: 


    ومن المصافي يكلّ الطَّرف برقيَّه 


    أخير مالتَّمر سد النَايب النَّايب


    وإلَّا لمحض يظلِّي ذب حنجُوره


    انظر: "المعجم الوسيط" لمجمع اللغة العربية: منجرة، 2/902، "الموروثات الشعبية لغامد وزهران" لعلي بن صالح الزهراني الكتاب الثالث ص168، "العامي الفصيح في كتاب غامد وزهران" لمحمد بن سعيد الغامدي ص856.

  • مِنيح



    مسموعة في السعودية، هو الحليب الذي يُحلب من المنيحة، ويجمع لمدة ثلاثة أيام أو أكثر أو أقل، وذلك حسب حرارة الجو أو برودته، ويُضاف إليه قليل من اللَّبن، ثم يُترك حتى يروب ويُمخض، وتستخرج منه الدِّهانة (الزبدة)، قال الشاعر علي دغسان الغامدي: 


    عايض ومقعد من المشرق شروا ناقة


    والقيمة من كف عايض عدَها تسعة


    في عقله إنَّه بيتمنَّح صُبح بُكرة


    انظر: "العامي الفصيح في كتاب غامد وزهران" لمحمد بن سعيد الغامدي ص858.

  • نِّشحة



    مسموعة في السعودية، هو القليل من الماء، والنَّشوح: الماء القلي، نشح السقاء والجلد ونحوهما: رَشَح.


    قال الشاعر محمد الزهيري الغامدي:  


    حوّال ما تُبرق عليه المحاييل


    وجنب البحر ما هُوب جنب النّشوحي


    انظر: "المعجم الوسيط" لمجمع اللغة العربية: نشح، 2/921، "الموروثات الشعبية لغامد وزهران. الكتاب الثالث" لعلي بن صالح الزهراني ص322، "العامي الفصيح في كتاب غامد وزهران" لمحمد بن سعيد الغامدي ص889.

  • نِّشفة



    مسموعة في السعودية، هو القليل من الماء. والمُنتشف يُسمى في بعض القُرى. (يشتهر، أو ينتشف). ونَشف الماء: يبس (جَفَّ)، والاسم: النَّشف، والنُّشفة: الشيء القليل يبقى في الإناء مثل الجُرعة، هذه عن أبي حنيفة.


    انظر: "لسان العرب" لابن منظور: نشف، 9/329، "العامي الفصيح في كتاب غامد وزهران" لمحمد بن سعيد الغامدي ص891.