• قُلَّة



    مسموعة في السعودية، هي أعلى قمة في الجبل، وفي لسان العرب: والقُلَّة: أعلى الجبل، وقُلة كل شيء: أعلاه.


    وقال الشاعر عبد الله الزرقوي الغامدي: 


    بديت وأنا الزرقوي من رأس قُلَّة


    وانتظر في التُّهم كله


    وفي المثل: (ما سيل إلا من قُلَّة)، يقال عندما تصل معلومات هامة ولكنها غير مؤكدة فلا يهتم بها البعض أما العقلاء فيهتمون بها.


    انظر: "لسان العرب" لابن منظور: القلة، 11/565، "الموروثات الشعبية لغامد وزهران. الكتاب الخامس" لعلي بن صالح الزهراني ص107، "العامي الفصيح في كتاب غامد وزهران" لمحمد بن سعيد الغامدي ص743.

  • الكَبَار



    مسموعة في السعودية هي الحفلة الكبيرة يُدعى إليها جمع غفير من الناس. 


    انظر: "العامي الفصيح في كتاب غامد وزهران" لمحمد بن سعيد الغامدي ص754.

  • اللَّابة



    مسموعة في السعودية، هو القوم (الجماعة)، واللاَّبة: الإبل المجتمعة السُّود، واللُّوبة: القوم يكونون مع القوم فلا يستشارون في شيء


    قال الشاعر الشعبي: 


    يا الله يا للِّي تعطي الحق طلابه


    احفظ يا الله لابة مثل تالَّابة


    وللِّي يا قدامنا تحت المضامد وهج هاجي وحلي


    انظر: "المعجم الوسيط" لمجمع اللغة العربية: اللاب، 2/844، "العامي الفصيح في كتاب غامد وزهران" لمحمد بن سعيد الغامدي ص778.

  • اللَّحمة



    مسموعة في السعودية، هي العائلة الكبيرة، حيث إنها تعود لجد واحد، والتي انقسمت إلى عائلات أصغر وهي التي تُشكل في مجموعها القرية كلها، والقرابة بينهم قد تصل إلى عدد كبير من الأجداد،، وفي القاموس المحيط: واللُّحمة: القرابة.


    وفي الحديث: (شهدت رسول الله _صلى الله عليه وسلم_ وقد بعث جيشًا من المُسلمين إلى المُشركين فلما لقوهم قاتلوهم قتالًا شديدًا فمنحوهم أكتافهم فحمل رجلٌ من لُحمتى على رجُلٍ من المشركين).


    انظر: "القاموس المحيط" لمجمع اللغة العربية: الللحمة، 1/1157، "العامي الفصيح في كتاب غامد وزهران" لمحمد بن سعيد الغامدي ص788.

  • مرِق



    مسموعة في السعودية، هو صغير الثعبان، يبدو أنه سُمِّي بالمرق: لأنه نحيف وسريع جداً.


    انظر: "العامي الفصيح في كتاب غامد وزهران" لمحمد بن سعيد الغامدي ض835.

  • هَمَجة



    مسموعة في السعودية، هي حشرة صغيرة مثل البعوض، والهمج في كلام العرب: أصله البعوض. والهمج ذُباب صغير كالبعُوض يسقُط على وجُوه الغنم والحُمر وأعينها.


    في المثل: (قالت الهمجة أثبُتي يا نخلة أنا باقع عليك)، باقع: سأقع.


    انظر: "لسان العرب" لابن منظور: همج 2/392، "من الامثال في قبائل أزد شنوءة" لمحمد بن سعد الفقيه الغامدي، "الموروثات الشعبية لغامد وزهران. الكتاب الأول" لعلي بن صالح الزهراني 2/392، "العامي الفصيح في كتاب غامد وزهران" لمحمد بن سعيد الغامدي 949.

  • وعث



     مسموعة في السعودية، وهو الثعبان، ويقال أنه سُمِّي بالوعث لصعوبة لدغته التي قد تُسبب الوفاة في الحال، ويكثر وجودها في القطاع التهامي، والعَثاث: الأفاعي التي يأكل بعضها بعضًا في الجدب، ويقال: للحيَّة: العثَّاء والنَّكزاء.


    قال الشاعر عبد الله بن محمد الفقيه الزهراني: 


    الوعث لا ضم في كفٌ عنه ما منع ناب


    والموت مكتُوبٌ في سُم الحوايا ومأصول


    انظر: "لسان العرب" لابن منظور: وعث، 2/167، "الموروثات الشعبية لغامد وزهران. الكتاب الثالث" لعلي بن صالح الزهراني ص226، "العامي الفصيح في كتاب غامد وزهران" لمحمد بن سعيد الغامدي ص980.

  • قور



    أو البقير، مسموعة في السعودية، هي الحفرة المستطيلة في الأرض، وفي الغالب يُطلق على الحفرة التي توضع فيها الحجارة الكبيرة ربضًا للبيت (أساس). 


    وفي لسان العرب: قار الشيء قورًا وقوَّره: قطع من وسطه خرقًا مستديراً. والقور: التُّراب المُجتمع.


    انظر: "لسان العرب" لابن منظور: قور، 5/122، "العامي الفصيح في كتاب غامد وزهران" لمحمد بن سعيد الغامدي ص749.