• المِتع



    مسموعة في السعودية، بمعنى الوعاء (الإناء)، يُقال: أعطني المِتع الفلاني. 


    قال الشاعر علي دغسان الغامدي: 


    والَّا حليبٌ يجي يتمايل المتع به


    ما يشفي الرُّوح والا يبري المارضي


    واذل منها تعقِّب لي بدا داهية


    انظر: "الموروثات الشعبية لغامد وزهران. الكتاب الثالث" لعلي بن صالح الزهراني ص 183، "العامي الفصيح في كتاب غامد وزهران" لمحمد بن سعيد الغامدي ص819.

  • المِذنَب



    مسموعة في السعودية، مثل الملعقة، يُصنع من الخشب، يُستعمل لغرف الأكل من التورة أو القدر. وفي المثل: (ما يسوى مذنب مرقة) . أي لا قدر له ولا حجم.


    وفي لسان العرب: والمذنبة، والمِذنبُ: المغرفة لأن لها ذنبُا أو شبه الذَّنب. قال أبو ذؤيب الهُذلي: 


    وسُو من الصَّيدان فيها مذانبُ


    النُّضار إذا لم نستفدها نُعارها 


    انظر: "لسان العرب" لابن منظور: مذنب 1/391، "مرشد الأجيال من الحكم والأمثال في منطقة الباحة" لمحمد بن زياد الزهراني ص246، "العامي الفصيح في كتاب غامد وزهران" لمحمد بن سعيد الغامدي ص830.

  • مِقِشة



    مسموعة في السعودية، هي المحُوقَة أو المكنسة، ويبدو أن سبب تسميتها مِقَشَّة، لأنها تقش القمامة. 


    انظر: "العامي الفصيح في كتاب غامد وزهران" لمحمد بن سعيد الغامدي ص850.

  • المنزاة



    مسموعة في السعودية، من الألعاب التي يلعبها الشباب قديماً، والبعض يُسميها (المنطَّة) وهي تُشبه ما يُسمَّى الآن: بالقفز الطويل، وقد يكون القفز بين حجرين يفصل بينهما فتحة بعمق مترين أو أكثر.


    انظر: "العامي الفصيح في كتاب غامد وزهران" لمحمد بن سعيد الغامدي ص881.

  • النُّطَّيطا



    مسموعة في السعودية، وهي من ألعاب البنات، وطريقة اللعب، تجلس وتقف البنت عدة مرات على رؤوس أصابع القدمين ثم تقفز عدة قفزات للأمام والجنب، تردد هذه الأرجوزة والتي لا يُعرف من هو قائلها: 


    دبق دبق جلاجل          ومهرة تعاجل 


    عليها الثوب الحاني        والمعصب الروغاني


    يا كلبتي يا نبحة           يا أم الضروس السمحة


    كُلي كُلي من لحمي        ولا تُخمشيني


    حتى يجي ظنيني         بالتمر والزبيبي


    انظر: "العامي الفصيح في كتاب غامد وزهران" لمحمد بن سعيد الغامدي ص896.

  • الوِنَا



    مسموعة في السعودية، هو الصحن، وقد تطلق على أي ماعون (إناء) آخر، وهي مشتقة من الآنية فيما يبدو. 


    انظر: "العامي الفصيح في كتاب غامد وزهران" لمحمد بن سعيد الغامدي ص990.

  • الوَنَا



    مسموعة في السعودية، مثل العُكَّة يُوضع فيه السمن، يُصنع من جلد الماعز الصغير، وقال الشاعر محمد بن ثامرة الزهراني:  


    مرتعبنا غير حِن قالوا بغى يشرب خليفي كُلَّه


    لو كان ما عجَّل الشَّاهد عليه أبيلجغ الوَنَا


    انظر: "العامي الفصيح في كتاب غامد وزهران" لمحمد بن سعيد الغامدي ص990.

  • مِصراع



    مسموعة في السعودية، هو الباب الكبير من جانبين، أو ما يُسمَّى، درفتين (جُزأين)، يُصنع من الخشب، يُزيَّن بنقوش جميلة. والصَّارع: الجانب الأيمن أو الأيسر من الباب أو السرير، ومصراع الباب: أحد جزئيه، وهما مصراعان أحدهما إلى اليمين والآخر إلى اليسار.


    وفي الحديث: قال رسول الله _صلى الله عليه وسلم_ عن سعة مصاريع الجنَّة والذي نفسي بيده إنَّ ما بين المصراعين من مصاريع الجنَّة كما بين مكة وحمير أو كما بين مكَة وبُصرى.


    قال الشاعر الفرزدق:  


    ذكرتك يا أم العلاء ودُوننا


    مصاريع أبواب السُّجون الصَّوارف


    انظر: "المعجم الوسيط" لمجمع اللغة العربية: صرع، 1/513، "العامي الفصيح في كتاب غامد وزهران" لمحمد بن سعيد الغامدي ص842.