• يُضَحِّي


    مسموعة في جنوب اليمن، ويضحّي لكونه ينشر الملابس وقت الضحى وفي عمان أيضا : الضاحي هي غرفة لتغسيل الأموات.


    انظر: "لهجة دارجة ساحل ظفار" لخالد أحمد الدارودي ص85.

  • يِف


    أصلها جف، مسموعة في البحرين وشرق السعودية .

  • شَِْطَرْطُون


    بفتح الشين أو كسرها أو تسكينها ، والكلمة دخيلة من الفرنسية ( Chatterton ) أي الشريط اللاصق ، وهذا الاسم الفرنسي مأخوذ من اسم الشهرة الخاص بمخترع هذا النوع من الأشرطة اللاصقة ، وهو البريطاني "جوناثان إدْوارْدز چاترتون" Johnathan Edwards Chatterton ، ورغم أن النطق الإنجليزي لكلمة ( Chatterton ) “چاترتون" بجيم مهموسة إلا أن الفرنسيين نطقوها على طريقتهم في نطق الساكنين ( CH ) كنطق الشين العربية ، فأصبحت "شاترتون" ، وأخذها المصريون بهذه الصيغة ، ثم قلب الحجازيون التاء طاءً ، فأصبحت شطرطون ، ثم أبدل بعضهم بين الطاء والراء فأضحت شرططون ، وكان ( Chatterton ) "چاترتون" قد اهتدى إلى هذا النوع من الأشرطة الناقصة عندما اخترع خليطا لاصقاً سمي آنذاك مُرَكَّب “ چاترتون " ( Chatterton Compound ) ، وقد سجل براءة هذا الاختراع المكون من نبتة الطّبْرَخي المسماة في الإنگليزية ( Gutta-percha ) "گُتا پركا" - وهو شجر استوائي ينمو في شرق آسيا وله استخدامات طبية – والراتنج و القار النرويجي في عام ( 1860 م ) ، واستخدم هذا الخليط آنذاك لتغليف وعزل الأسلاك الكهربائية. والكلمة مسموعة في السعودية واليمن ، وفي سوريا : شَرْشَطًون ، وفي ليبيا : شروطي.

  • لَزّاق


    بحرف القيف ، ‫لَزِقَ الشيءُ بالشيء يَلْزَقُ لُزوقاً: كَلَصِقَ والتزَقَ التِزاقاً وقد لَصِق ولَزِق ولَسِق، وأَلْزَقَهُ كأَلْصَقه، وأَلْزقَهُ به غيرهُ، ولازَقَهُ: كلاصقه.‬ والكلمة مسموعة في الكويت والسعودية ، وفي اليمن : لَزْقة ، وفي الأردن وفلسطين : لِزِّيق ، وفي مصر : لازق ، وفي اليمن وليبيا والمغرب وموريتانيا : لَصْقة


    انظر : " لسان العرب " لابن منظور : لزق ، لصق .

  • نزهة برية


    الخروج إلى الهواء الطلق أو إلى أماكن التَّرفيه والتَّسلية للتَّرويح عن النَّفس وتجديد الطَّاقة.

  • تَحْويسة


    مسموعة في الجزائر، وفي المغرب: تحواص بمعنى التنزه.


    انظر: "معجم الدارجة المغربية" لمحمد بوسلام 361/1.

  • زَرْدَة


    مسموعة في مصر وليبيا وتونس والجزائر والمغرب.

  • بئر


    فتحة عميقة في جوف الأرض يستخرج منها سائل. وآبار الماء هي الأكثر شيوعًا كما أن آبار النفط والغاز الطبيعي أيضًا شائعة. وتستخدم شركات التعدين أيضًا الآبار لإزالة الأملاح والكبريت من أعماق الأرض، حيث تضخ بخارًا إلى أسفل أو ماءً ساخنًا لإزالة هذه المواد.