• خلخال


    حِليةٌ كالسِّوار تلبسها النساء في أَرجلهن من أجل الزينة.

  • سوار


    حِلْيَةٌ من الذهب غالباً، مستديرةٌ كالحلقة تُلْبَسُ في المِعْصمِ أو الزَّنْد.

  • عربة نقل الحاجات


    مَرْكبةٌ ذاتُ عَجَلتين أو أكثر يجرُّها حيوانٌ أو إنسانٌ، تُنقل عليها الأشياء.

  • حنطور


    مسموعة في مصر وهي العربة التي يجرها الحصان.


    انظر: "الدارجة المغربية بين العربية والأمازيغية" للدكتور علي فهمي خشيم ص84

  • دَرْداقة


    مسموعة في السودان، من دردق وتعني في العامية السودانية: دحرج.


    انظر: "قاموس اللهجة العامية في السودان" للدكتور عون الشريف قاسم ص323.

  • قِليب


    أو جليب ، بقلب القاف إلى جيم ، وتجمع على قِلبان بحرف القيف ، ومنهم من يجمع جليب على جِلبان - بتفخيم الباء - . القَليب : البئر ما كانت ، أو البئر قبل أن تطوى ، فإذا طويت فهي الطوي ، والجمع القُلُب . والكلمة مسموعة في السعودية والكويت والبحرين وقطر والإمارات وعمان ، وفِي وسط السعودية تنطق القاف بحرف بين التاء والسين : تْسِليب وفي المثل : الذيب بالقليب أو الجليب ، للأمر المعضل . ومنه : على الله إطلاع الدِّلي من قليبها ، تقال في انتظار الفرج . وفلان طاح في القليب ، لمن وقع في ورطة .


    انظر : " لسان العرب " لابن منظور : قلب ، " معجم الأصول الفصيحة للألفاظ الدارجة " لمحمد بن ناصر العبودي 499/10 ، " موسوعة اللهجة الكويتية " لخالد الرشيد 240/1.

  • كُر



    هي البئر القصيرة، وماؤها قليل، وقد تتجمع فيها مياه الأمطار، وأحيانا ينبع منها الماء في سماء الأمطار الكثيرة. قال ابن منظور: والكَرّ والكُرّ من أسماء الآبار. والكلمة مسموعة في جنوب السعودية.


    قال الشاعر كُثير: 


    وما دام غيث من تهامة طيبٌ


    به قُلُبٌ عاديَّةٌ وكِرارُ


    انظر : "لسان العرب" لابن منظور: كرر ، "العامي الفصيح في كلام غامد وزهران" لمحمد بن سعيد الغامدي ص 759.

  • ماجِن


    أو ماجِل ، والماجل : الماء الكثير المجتمع ، وفي حديث أَبي واقد: كُنَّا نَتَماقَلُ في ماجِلٍ أَو صِهْريج . والتماقل : التَّغاوُصُ في الماء. والكلمة مسموعة في ليبيا . وفي المثل عندهم : البير بير والماجن ماجن ، ورقاص البنات عمره ما يولّي راجل .


    * لطيفة : بركة ماجن : بركة مشهورة في حي المسفلة في مكة ، ولها ذكر قديم ؛ فقد ذكرها البنتوني في " الرحلة الحجازية " وفيها : وقد كان عمر بن الخطاب - رضي الله عنه - عمل شمال مكة قناطر لحجز مياه السيول عن هذه المدينة - أي مكة - وانصرافها إلى المسفلة إلى خزان كبير يسمونه بركة ماجن .


    انظر : " لسان العرب " لابن منظور : مجل .