• فَطْفَطْة



    مسموعة في السعودية، هي أن يتكلم الشخص أمام الآخرين بأسراره، وربما في نفسه، في لسان العرب: فَطْفَطْ الرَّجُل: إذا لم يُفهم كلامه.


    ويُطلق عليه البعض عبارة: نَثَر ما في السُّفرة. 


    انظر: "لسان العرب" لابن منظور: فطفط، "العامي الفصيح في كتاب غامد وزهران" لمحمد بن سعيد الغامدي ص679.

  • عُوْد



    مسموعة في السعودية، ويسمَّى (اللُّومة)، و(السَّحب): هو المحراث الذي يجره ثوران لحرث الأرض، ويصنع من الخشب المتين.


    انظر: "العامي الفصيح في كتاب غامد وزهران" لمحمد بن سعيد الغامدي ص619.

  • عَادة



    مسموعة في السعودية، العَادة: طريق فرعي أقل أهمية من طريق (العاملة والناقلة) يؤدي للمزارع وغيرها ويمكن أن تمر منه الدواب، غالباً عرضه متر واحد تقريباً، في المعجم الوسيط: العادة: كلُّ ما أعتيد حتى صار يُفعل من غير جهد.


    انظر: "المعجم الوسيط" لمجمع اللغة العربية: عار 2/635، "العامي الفصيح في كتاب غامد وزهران" لمحمد بن سعيد الغامدي ص548.

  • عَثَّرِي



    مسموعة في السعودية، هي الأرض الواقعة على سفوح الجبال في الغالب، في اللغة: والعثري: قيل: هُو من الزَّرع ما سُقي بماء السيل والمطر وأُجري إليه الماء من المسايل.


    في الحديث: عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: فيما سقت السماء والعيون أو كان عثرياً العُشر.


    انظر: "لسان العرب" لابن منظور: عثري، 4/541، "العامي الفصيح في كتاب غامد وزهران" لمحمد بن سعيد الغامدي ص560.

  • عَارِض



    مسموعة في السعودية، ويُسمَّى (الجُنبَة)، أو (الجنابْ): قطعة أرض مستطيلة الشكل، يقع في سفح الجبل، أو بجانب أرض كبيرة أو في الشِّعاب، والعارض أيضاً بمعنى: البرق، في اللغة: والعرض والعارضُ: السَّحاب الذي يعترض في أُفق السماء، وقيل: العَرْضُ ما سدَّ الأُفق.


    وقال الله تعالى: (فَلَمَّا رَأَوْهُ عَارِضًا مُّسْتَقْبِلَ أَوْدِيَتِهِمْ قَالُوا هَٰذَا عَارِضٌ مُّمْطِرُنَاۚ بَلْ هُوَ مَا اسْتَعْجَلْتُم بِهِۖ رِيحٌ فِيهَا عَذَابٌ أَلِيمٌ).


    قال الشاعر محمد أبو جعيدي الغامدي:


    الدَّراهم مالمشايخ هيل بلا عِداد


    أنت مثل العارض اللِّي لنا في البر قاد


    انظر: "لسان العرب" لابن منظور: عرض، "ابو جعيدي وذاكرة القصيد" لعمر بن صالح الحمدان ص68، "العامي الفصيح في كتاب غامد وزهران" لمحمد بن سعيد الغامدي ص573.

  • عِرْق



    مسموعة في السعودية، هو الجبل، وقد يُطلق على ظهر الجبل الناتئ، ومنه يستطيع الشخص العبور لسهولته، وقد يُطلق على لون يمتد في عرض الجبل، أو لون في صخرة كبيرة. 


    في لسان العرب: (وقيل: العِرْقُ: الجَبَلُ).


    انظر: "لسان العرب" لابن منظور: عرق، 10/349، "العامي الفصيح في كتاب غامد وزهران" لمحمد بن سعيد الغامدي ص576.

  • عِرَاق



    مسموعة في السعودية، ويُسمَّى (الثُّمالة): وهو الجدار الفاصل بين أرضين متجاورتين، أو حول الأرض الزراعية. 


    انظر: "العامي الفصيح في كتاب غامد وزهران" لمحمد بن سعيد الغامدي ص576.

  • عُرْوَة



    مسموعة في السعودية، رأس (طرف) الحبل إذا كان هيئة دائرة ومربوطاً بطريقة معينة، بحيث يُرْبَط فيه حبل آخر، في لسان العرب: وعُروة الدَّلو والكُوز ونحوه: مقبضُهُ. وعُرَى المَزَادة: آذانُها.


    قال الله تعالى: (لَا إِكْرَاهَ فِي الدِّينِۖ قَد تَّبَيَّنَ الرُّشْدُ مِنَ الْغَيِّۚ فَمَن يَكْفُرْ بِالطَّاغُوتِ وَيُؤْمِن بِاللَّهِ فَقَدِ اسْتَمْسَكَ بِالْعُرْوَةِ الْوُثْقَىٰ لَا انفِصَامَ لَهَاۗ وَاللَّهُ سَمِيعٌ عَلِيمٌ).


    قال الشاعر محمد أبو جعيدي الغامدي:


    سبحان الله جليل الملك ما يقطع الله م العراوي


    انظر: "لسان العرب" لابن منظور: عروة، 15/45، "ابو جعيدي وذاكرة القصيد" لعمر بن صالح الحمدان ص250، "العامي الفصيح في كتاب غامد وزهران" لمحمد بن سعيد الغامدي ص577.